الموسوعة الحديثية


- ما أذنَ اللَّهُ لعبدٍ في شيءٍ أفضلَ من ركعتينِ أو أكثرَ والبرُّ يتناثرُ فوقَ رأسِ العبدِ ما كانَ في صلاةٍ وما تقرَّبَ عبدٌ إلى اللَّهِ عزَّ وجلَّ بأفضلَ ممَّا خرجَ منهُ يعني القرآنَ
خلاصة حكم المحدث : فيه ليث بن أبي سليم وفيه كلام
الراوي : جبير بن نوفل | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 2/253
التخريج : أخرجه الطبراني (2/146) (1614) واللفظ له، وأخرجه الترمذي (2912)، وأحمد في ((الزهد)) (190) مختصراً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صلاة - الحض على الصلاة صلاة - فضل الصلاة قرآن - القرآن كلام الله قرآن - فضل قراءة القرآن صلاة - النوافل المطلقة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (2/ 146)
1614- حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، حدثنا أبو كريب، حدثنا يحيى بن آدم، عن أبي بكر بن عياش، عن ليث، عن عيسى، عن زيد بن أرطاة، عن جبير بن نفير، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أذن الله لعبد في شيء أفضل من ركعتين، أو أكثر، والبر يتناثر فوق رأس العبد، ما كان في صلاة، وما عبد إلى الله عز وجل، بأفضل مما خرج منه يعني القرآن.

[سنن الترمذي] (5/ 177)
‌2912- حدثنا بذلك إسحاق بن منصور قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، عن معاوية، عن العلاء بن الحارث، عن زيد بن أرطاة، عن جبير بن نفير، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إنكم لن ترجعوا إلى الله بأفضل مما خرج منه)) يعني القرآن

[الزهد لأحمد بن حنبل] (ص32)
‌190- حدثنا عبد الله، حدثنا أبي، حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، عن معاوية، عن العلاء بن الحارث، عن زيد بن أرطاة، عن جبير بن نفير قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إنكم لن ترجعوا إلى الله عز وجل بشيء أفضل مما خرج منه)) يعني القرآن