الموسوعة الحديثية


- كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذا سلَّمَ مِن الصَّلاةِ قال: اللَّهمَّ اغفِرْ لي ما قدَّمتُ وما أخَّرتُ، وما أَسرَرتُ وما أَعلَنتُ، وما أَسرَفتُ، وما أنت أعلَمُ به منِّي، أنت المُقدِّمُ والمُؤخِّرُ، لا إلهَ إلَّا أنت.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 1509
التخريج : أخرجه أبو داود (760)، وأبو عوانة (1650)، بزيادة في أوله، واللفظ لهما، وأحمد (729)، بزيادة في أوله، واختلاف يسير، وأصله في صحيح مسلم (771).
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء صلاة - أدعية دبر الصلوات أدعية وأذكار - أذكار الصلوات فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود ط الفكر (1/ 260)
760 - حدثنا عبيد الله بن معاذ ثنا أبي ثنا عبد العزيز بن أبي سلمة عن عمه الماجشون بن أبي سلمة عن عبد الرحمن الأعرج عن عبيد الله بن أبي رافع عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا قام إلى الصلاة كبر ثم قال " وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفا مسلما وما أنا من المشركين إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين . اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت أنت ربي وأنا عبدك ظلمت نفسي واعترفت بذنبي فاغفر لي ذنوبي جميعا [ إنه ] لا يغفر الذنوب إلا أنت واهدني لأحسن الأخلاق لا يهدني لأحسنها إلا أنت واصرف عني سيئها لا يصرف [ عني ] سيئها إلا أنت لبيك وسعديك والخير كله في يديك [ والشر ليس إليك ] أنا بك وإليك تباركت وتعاليت أستغفرك وأتوب إليك " وإذا ركع قال " اللهم لك ركعت وبك آمنت ولك أسلمت خشع لك سمعي وبصري ومخي وعظامي وعصبي " وإذا رفع قال " سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد ملء السموات والأرض وملء ما بينهما وملء ما شئت من شىء بعد " وإذا سجد قال اللهم لك سجدت وبك آمنت ولك أسلمت سجد وجهي للذي خلقه وصوره فأحسن صورته وشق سمعه وبصره وتبارك الله أحسن الخالقين " وإذا سلم من الصلاة قال " اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت وما أسرفت وما أنت أعلم به مني أنت المقدم والمؤخر لا إله إلا أنت " .

مستخرج أبي عوانة ط الجامعة الإسلامية (4/ 339)
1650 - حدثنا أبو داود السجستاني، نا عبيد الله بن معاذ، نا أبي ، نا عبد العزيز بن أبي سلمة، عن عمه الماجشون بن أبي سلمة ، عن عبد الرحمن الأعرج، عن عبيد الله بن أبي رافع ، عن علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-، ح وحدثنا يونس بن حبيب، نا أبو داود، نا عبد العزيز بن أبي سلمة، حدثني عمي الماجشون بن عبد الله بن أبي سلمة ، عن عبد الرحمن الأعرج ، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-، ح وحدثنا أبو أمية، نا روح ، نا عبد العزيز بن أبي سلمة قال: أنا الماجشون بن أبي سلمة، عن عبد الرحمن الأعرج، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن علي -رضي الله عنه-، ح وحدثنا الصغاني، نا سريج بن النعمان، نا عبد العزيز بن أبي سلمة، عن عبد الله بن الفضل ، عن الأعرج، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن علي -رضي الله عنه-، عن النبي -صلى الله عليه وسلم-. وعن عمه الماجشون، عن عبد الرحمن الأعرج، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن علي -رضي الله عنه- قال: كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذا قام إلى الصلاة كبر *ح [وحدثنا] حنبل [بن إسحاق] ، نا أبو غسان ، نا عبد العزيز بن أبي سلمة الماجشون، نا عمي الماجشون، عن الأعرج، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- ، عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه كان إذا قام إلى الصلاة كبر. وذكر الحديث، ثم قال: "وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين، إن صلاتي ونسكي، ومحياي، ومماتي لله رب العالمين، لا شريك له وبذلك أمرت، وأنا أول المسلمين ، اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت، أنت ربي، وأنا عبدك ظلمت نفسي واعترفت بذنبي فاغفر لي ذنوبي جميعا لا يغفر الذنوب إلا أنت ، واهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عني سيئها لا يصرف سيئها إلا أنت، لبيك وسعديك، والخير كله في يديك، أنا بك وإليك، تباركت وتعاليت أستغفرك وأتوب إليك" وإذا ركع قال: "اللهم لك ركعت وبك آمنت ولك أسلمت خشع لك سمعي وبصري، ومخي، وعظامي وعصبي"، وإذا رفع رأسه قال: "سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد ملء السموات وملء الأرض، وملء ما بينهما وملء ما شئت من شيء بعد"، وإذا سجد قال: "اللهم لك سجدت وبك آمنت، ولك أسلمت. سجد وجهي للذي خلقه فصوره، فأحسن صوره ، فشق سمعه، وبصره، تبارك الله أحسن الخالقين" وإذا سلم من الصلاة قال: "اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت، وما أعلنت، وما أسرفت، وما أنت أعلم به مني، أنت المقدم، والمؤخر، لا إله إلا أنت". كل واحد من هؤلاء حدث بحديثه في هذا، وهذا لفظ أبي غسان، وعبيد الله بن معاذ ، وتابع سريج بن النعمان، عن عبد الله بن الفضل وعمه الماجشون جميعا أحمد بن خالد الوهبي.

[مسند أحمد] مخرجا (2/ 133)
729 - حدثنا أبو سعيد، حدثنا عبد العزيز بن عبد الله الماجشون، حدثنا عبد الله بن الفضل، والماجشون، عن الأعرج، عن عبيد الله بن رافع، عن علي بن أبي طالب ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا كبر استفتح ثم قال: " وجهت وجهي للذي فطر السماوات، والأرض حنيفا مسلما، وما أنا من المشركين، إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين، لا شريك له، وبذلك أمرت وأنا من المسلمين - وقال أبو النضر: وأنا أول المسلمين - اللهم لا إله إلا أنت، أنت ربي وأنا عبدك، ظلمت نفسي، واعترفت بذنبي، فاغفر لي ذنوبي جميعا، لا يغفر الذنوب إلا أنت، واهدني لأحسن الأخلاق، لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عني سيئها، لا يصرف عني سيئها إلا أنت، تباركت وتعاليت، أستغفرك وأتوب إليك " وكان إذا ركع قال: اللهم لك ركعت، وبك آمنت، ولك أسلمت، خشع لك سمعي وبصري ومخي وعظامي وعصبي وإذا رفع رأسه من الركعة قال: سمع الله لمن حمده، ربنا ولك الحمد، ملء السموات والأرض وما بينهما، وملء ما شئت من شيء بعد وإذا سجد قال: اللهم لك سجدت، وبك آمنت، ولك أسلمت، سجد وجهي للذي خلقه فصوره فأحسن صوره، فشق سمعه وبصره، فتبارك الله أحسن الخالقين فإذا سلم من الصلاة قال: اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، وما أسرفت، وما أنت أعلم به مني، أنت المقدم وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت.