الموسوعة الحديثية


- أيُّ الذَّنبِ أعظمُ ؟ قال : الشِّركُ أن تجعَلَ للهِ نِدًّا ، وأن تُزانيَ بحليلةِ جارِك، وأن تقتُلَ ولدَك مخافةَ الفقرِ أن يأكُلَ معك. ثمَّ قرأ عبدُ اللهِ : وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح [لغيره]
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 4026
التخريج : أخرجه النسائي (4015) واللفظ له، وأخرجه البخاري (4477)، ومسلم (86) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة تفسير آيات - سورة الفرقان حدود - ذم الزنا وتحريمه ديات وقصاص - تحريم القتل رقائق وزهد - الكبائر
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (7/ 90)
4015- أخبرنا عبدة قال: أنبأنا يزيد قال: أنبأنا شعبة، عن عاصم، عن أبي وائل، عن عبد الله قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الذنب أعظم؟ قال: ((الشرك أن تجعل لله ندا، وأن تزاني بحليلة جارك، وأن تقتل ولدك مخافة الفقر أن يأكل معك))، ثم قرأ عبد الله: {والذين لا يدعون مع الله إلها آخر} [الفرقان: 68] قال أبو عبد الرحمن: ((هذا خطأ، والصواب الذي قبله، وحديث يزيد هذا خطأ، إنما هو واصل والله تعالى أعلم)).

[صحيح البخاري] (6/ 18)
4477- حدثني عثمان بن أبي شيبة، حدثنا جرير، عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم: (( أي الذنب أعظم عند الله؟ قال: ((أن تجعل لله ندا وهو خلقك)). قلت: إن ذلك لعظيم، قلت: ثم أي؟ قال: ((وأن تقتل ولدك تخاف أن يطعم معك)). قلت: ثم أي؟ قال: ((أن تزاني حليلة جارك)).

[صحيح مسلم] (1/ 90)
141- (86) حدثنا عثمان بن أبي شيبة، وإسحاق بن إبراهيم، قال إسحاق: أخبرنا جرير، وقال عثمان: حدثنا جرير، عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله، قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الذنب أعظم عند الله؟ قال: ((أن تجعل لله ندا وهو خلقك)) قال: قلت له: إن ذلك لعظيم، قال: قلت: ثم أي؟ قال: ((ثم أن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك)) قال: قلت: ثم أي؟ قال: ((ثم أن تزاني حليلة جارك)).