الموسوعة الحديثية


- دخَل بلالٌ ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الأسواقَ فذهَب لحاجتِه ثمَّ خرَج قال أسامةُ فسأَلْتُ بلالًا ما صنَع رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ؟ فقال بلالٌ: ذهَب لحاجتِه ثمَّ توضَّأ فغسَل وجهَه ويدَيهِ ومسَح برأسِه ومسَح على الخُفَّينِ ثمَّ صلَّى
خلاصة حكم المحدث : إسناده قوي، على شرط مسلم
الراوي : أسامة بن زيد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 1323
التخريج : أخرجه النسائي (120)، وابن خزيمة (185)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (8831) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: وضوء - صفة الوضوء وضوء - مسح الرأس وضوء - المسح على الخفين والجوربين والنعلين وضوء - غسل الوجه وضوء - غسل اليدين مع المرفقين وإطالة الغرة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن النسائي (1/ 81)
120 - أخبرنا عبد الرحمن بن إبراهيم دحيم وسليمان بن داود واللفظ له، عن ابن نافع، عن داود بن قيس، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن أسامة بن زيد قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم وبلال الأسواق فذهب لحاجته، ثم خرج قال أسامة: فسألت بلالا ما صنع؟ فقال بلال: ذهب النبي صلى الله عليه وسلم لحاجته، ثم توضأ فغسل وجهه ويديه، ومسح برأسه ومسح على الخفين، ثم صلى

صحيح ابن خزيمة (1/ 93)
185 - نا يونس بن عبد الأعلى، أخبرني عبد الله بن نافع، عن داود، وحدثنا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، حدثنا عبد الله بن نافع، نا داود بن قيس، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن أسامة بن زيد قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم وبلال الأسواق فذهب لحاجته قال: ثم خرجا قال أسامة: فسألت بلالا ما صنع؟ قال بلال: ذهب النبي صلى الله عليه وسلم لحاجته، ثم توضأ فغسل وجهه ويديه، ومسح برأسه، ومسح على الخفين زاد يونس في حديثه: ثم صلى . قال أبو بكر: الأسواق حائط بالمدينة قال: سمعت يونس يقول: ليس عن النبي صلى الله عليه وسلم خبر أنه مسح على الخفين في الحضر غير هذا

المعجم الأوسط (8/ 347)
8831 - حدثنا مقدام، ثنا خالد، نا داود بن قيس، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن أسامة بن زيد قال: دخل بلال ورسول الله صلى الله عليه وسلم الأسواف، فذهب النبي صلى الله عليه وسلم لحاجته، ثم خرجا، قال أسامة: فسألت بلالا ماذا صنع؟ فقال بلال: ذهب لحاجته، ثم توضأ، فغسل وجهه ويديه، ومسح برأسه، ومسح على الخفين، ثم صلى ، لم يرو هذا الحديث عن زيد بن أسلم إلا داود بن قيس، والدراوردي