الموسوعة الحديثية


- حسنُ الخُلُقِ زمامٌ من رحمةِ اللَّهِ في أنفِ صاحبِه والزِّمامُ بيدِ الملَك والملَك يجرُّهُ إلى الخيرِ والخيرُ يجرُّهُ إلى الجنَّةِ وسوءُ الخلقِ زمامٌ من عذابِ اللَّهِ في أنفِ صاحبِه والزِّمامُ بيدِ الشَّيطانِ والشَّيطانُ يجرُّهُ إلى الشَّرِّ والشَّرُّ يجرُّهُ إلى النَّارِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : البيهقي | المصدر : شعب الإيمان الصفحة أو الرقم : 6/2736
التخريج : أخرجه أبو الشيخ كما في ((الجامع الصغير)) للسيوطي (4138)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (8037) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: جن - صفة إبليس وجنوده رقائق وزهد - ذم سوء الخلق ملائكة - أعمال الملائكة بر وصلة - حسن الخلق
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


شعب الإيمان (6/ 248 ت زغلول)
: 8037 - وأخبرنا أبو محمد بن يوسف الأصبهاني أنا أبو بكر أحمد بن سعيد بن فرضخ الأخميني بمكة نا أبو حاتم عقبة بن محمد بن حبيب البلخي الزاهد نا ابن أبي ثميلة المروزي ح. وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ نا الزبير بن عبد الواحد الحافظ الأسد أباذي ونا أبو سعيد محمد بن القاسم بن حامد الفريابي نا محمد بن حمدان بن نا ابن أبي ثميلة نا الفضل بن موسى الشيباني عن سفيان بن سعيد الثوري عن سعيد بن أبي بردة بن أبي موسى عن أبيه عن جده أبي موسى الأشعري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: حسن الخلق زمام من رحمة الله في أنف صاحبه والزمام بيد الملك والملك يجره إلى الخير والخير يجره إلى الجنة وسوء الخلق زمام من عذاب الله في أنف صاحبه والزمام بيد الشيطان والشيطان يجره إلى الشر والشر يجره إلى النار.. وفي رواية ابن يوسف من غضب الله بدل قوله من عذاب الله والباقي سواء ورواية ابن يوسف عالية ورواية شيخنا وقعت نازلة وروي ذلك من وجه آخر ضعيف عن الفضل بن موسى كما. أخبرناه أبو عبد الله الحافظ أنا أبو محمد صالح بن محمد بن داود الترمذي بمكة نا محمد بن المكي الترمذي نا أبو شعيب صالح بن كامل نا محمد بن عبد ربه نا الفضل بن موسى فذكره بإسناده ومعناه وكلا الإسنادين ضعيف ورواه شيخ من أهل نيسابور يقال له محمد بن حامد بن محمد بن إبراهيم أبو بكر الحيري عن محمد بن يحيى الذهلي عن أبي نعيم عن سفيان الثوري بإسناده مثله وهو فيما أنبأني أبو عبد الله الحافظ إجازة نا أبو سعيد بن أبي بكر بن أبي عثمان نا محمد بن حامد نا محمد بن يحيى الذهلي نا أبو نعيم نا سفيان فذكره وهذا