الموسوعة الحديثية


- كان الحجرُ الأسودُ أشدُّ بياضًا منَ الثلجِ، حتى سودتْهُ خطايا بني آدمَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 4449
التخريج : أخرجه الترمذي (877) بلفظ: "اللبن" بدلاً من "الثلج"، والبزار (5056) باختلاف يسير، والطبراني (11/453) (12285) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: حج - فضل الحجر الأسود رقائق وزهد - عقوبات الذنوب إحسان - المعاصي والذنوب والآثام وما يتعلق بها رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (3/ 217)
877- حدثنا قتيبة قال: حدثنا جرير، عن عطاء بن السائب، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((نزل الحجر الأسود من الجنة، وهو أشد بياضا من اللبن فسودته خطايا بني آدم)) وفي الباب عن عبد الله بن عمرو، وأبي هريرة.: ((حديث ابن عباس حديث حسن صحيح))

[مسند البزار - البحر الزخار] (11/ 267)
‌5056- حدثنا يوسف بن موسى، قال: حدثنا جرير، عن عطاء بن السائب، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، رضي الله عنهما، أن رسول الله عليه وسلم قال: إن الحجر الأسود نزل من الجنة أشد بياضا من الثلج، أو البرد فما سوده إلا خطايا بني آدم. وهذا الحديث روي عن ابن عباس من غير وجه فاقتصرنا على هذا الإسناد منها

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (11/ 453)
12285- حدثنا بشر بن موسى، حدثنا يحيى بن إسحاق السيلحيني، حدثنا حماد بن سلمة، عن عطاء بن السائب، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كان الحجر الأسود أشد بياضا من الثلج حتى سودته خطايا بني آدم.