الموسوعة الحديثية


- سُئلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ مَن خيرُ الناسِ ؟ قال : أنفعُ الناسِ للناسِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] خنيس بن بكر قال صالح جزرة: ضعيف وذكره ابن حبان في الثقات [وله متابعة] فالإسناد بهذه المتابعة حسن
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 1/789
التخريج : أخرجه أبو إسحاق المزكي في ((المزكيات)) (35)، واللفظ له، وابن حبان في ((المجروحين)) (2/ 126)، بلفظ : ""أحب العباد إلى الله عز وجل ‌أنفع ‌الناس ‌للناس"، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (6/ 348)، مطولا.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - بذل المعروف للناس رقائق وزهد - ما جاء في السعي لقضاء حوائج الخلق مناقب وفضائل - خيار الناس مناقب وفضائل - فيمن يرجى خيره وخير الناس وشرارهم علم - حسن السؤال ونصح العالم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المزكيات (ص103)
: 35 - حدثنا أحمد بن محمد بن الأزهر، ثنا بهز بن أبي بهز -واسم أبي بهز الصقر بن عبد الرحمن بن ملك بن مغول- قال: حدثني خنيس بن بكر بن خنيس قال: حدثني أبي بكر بن خنيس عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌من ‌خير ‌الناس؟ ‌قال: ((‌أنفع ‌الناس ‌للناس)))).

[المجروحين لابن حبان ت حمدي] (2/ 126)
: وروى عن مالك، عن عبد الله بن دينار، عن ابن ‌عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [أحب العباد إلى الله عز وجل ‌أنفع ‌الناس ‌للناس] (1). حدثناه محمد بن سعيد العطار بعسقلان، قال: حدثنا محمد بن العباس المزني، عنه.

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (6/ 348)
: حدثنا عبد الله بن محمد بن جعفر ثنا علي بن رستم ثنا الهيثم بن خالد ثنا موسى بن محمد الموقري ثنا مالك بن عبد الله بن دينار عن ابن ‌عمر قال: قيل يا رسول الله أي العباد أحب إلى الله؟ قال: ‌أنفع ‌الناس ‌للناس، قيل فأي العمل أفضل؟ قال إدخال السرور على قلب المؤمن، قيل وما سرور المؤمن؟ قال إشباع جوعته وتنفيس كربته، وقضاء دينه، ومن مشى مع أخيه في حاجته كان كصيام شهر واعتكافه، ومن مشى مع مظلوم يعينه ثبت الله قدميه يوم تزل الأقدام، ومن كف غضبه ستر الله عورته وإن الخلق السيئ يفسد الأعمال كما يفسد الخل العسل. غريب من حديث مالك لم نكتبه إلا من حديث الهيثم عن الموقري.