الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ رجَم.
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن أبي رجاء إلا خالد بن محمد تفرد به أبو نعيم
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 2/152
التخريج : أخرجه الترمذي (1432)، وأحمد (331)، وعبد الرزاق (13329) بمعناه مطولا.
التصنيف الموضوعي: حدود - الحث على إقامة الحدود حدود - حد الرجم حدود - رجم الزاني المحصن وجلد البكر وتغريبه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (2/ 152)
: 1549 - حدثنا أحمد قال: نا محمد بن الحسين بن إشكاب قال: نا أبو نعيم الفضل بن دكين قال: نا خالد بن محمد الأنصاري، عن أبي رجاء، عن عمر بن الخطاب، ‌أن ‌النبي صلى الله عليه وسلم ‌رجم لم يرو هذا الحديث عن أبي رجاء إلا خالد بن محمد، تفرد به: أبو نعيم "

[سنن الترمذي] (4/ 38)
: 1432 - حدثنا سلمة بن شبيب، وإسحاق بن منصور، والحسن بن علي الخلال، وغير واحد، قالوا: حدثنا عبد الرزاق، عن معمر، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عن ابن عباس، عن عمر بن الخطاب قال: " إن الله بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق، وأنزل عليه الكتاب، فكان فيما أنزل عليه ‌آية ‌الرجم، ‌فرجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده، وإني خائف أن يطول بالناس زمان، فيقول قائل: لا نجد الرجم في كتاب الله، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله، ألا وإن الرجم حق على من زنى إذا أحصن، وقامت البينة، أو كان حمل أو اعتراف " هذا حديث صحيح، وروي من غير وجه، عن عمر

مسند أحمد (1/ 414 ط الرسالة)
: 331 - حدثنا عبد الرزاق، حدثنا معمر، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود، عن ابن عباس، عن عمر، أنه قال: إن الله عز وجل بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق، وأنزل معه الكتاب، فكان مما أنزل عليه ‌آية ‌الرجم، ‌فرجم رسول الله صلى الله عليه وسلم، ورجمنا بعده. ثم قال: قد كنا نقرأ: ولا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم - أو: إن كفرا بكم - أن ترغبوا عن آبائكم. ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " لا تطروني كما أطري ابن مريم، وإنما أنا عبد، فقولوا: عبده ورسوله " . وربما قال معمر: " كما أطرت النصارى ابن مريم ".

مصنف عبد الرزاق (7/ 315 ت الأعظمي)
: 13329 - عن معمر، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله، عن ابن عباس قال: سمعت عمر يقول: " إن الله عز وجل بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق، وأنزل معه الكتاب فكان مما أنزل عليه ‌آية ‌الرجم، ‌فرجم رسول الله صلى الله عليه وسلم، ورجمنا بعده، وإني خائف أن يطول بالناس الزمان فيقول قائل: والله، ما نجد الرجم في كتاب الله، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله، ألا وإن الرجم حق على من زنى إذا أحصن، وقامت البينة أو كان الحمل أو الاعتراف "