الموسوعة الحديثية


- كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلم إذا قام إلى الصَّلاةِ قال اللهُ أكبَرُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن كثير | المصدر : إرشاد الفقيه الصفحة أو الرقم : 118/1
التخريج : أخرجه البزار (536) بلفظه مطولا، وأبو داود (744)، والنسائي (897)، وأحمد (717) بنحوه مطولا.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل التكبير صلاة - إحرام الصلاة بالتكبير صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة الجماعة والإمامة - متى يكبر التكبيرة الأولى
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار - البحر الزخار] (2/ 168)
: 536 - حدثنا محمد بن عبد الملك القرشي، قال: نا يوسف بن أبي سلمة الماجشون، قال: حدثني أبي، عن عبد الرحمن الأعرج، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن علي رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا قام للصلاة، قال: " الله أكبر، وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين، {إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين} [الأنعام: 162] ، لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين، اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت، أنت ربي وأنا عبدك، ظلمت نفسي واعترفت بذنبي، فاغفر لي ذنوبي جميعا إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، واهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عني سيئها إنه لا يصرف عني سيئها إلا أنت، لبيك وسعديك ، والخير كله في يديك، والشر ليس إليك، أنا بك وإليك، تباركت وتعاليت، أستغفرك وأتوب إليك "، وإذا ركع قال: اللهم لك ركعت، ولك أسلمت، وبك آمنت، خشع لك سمعي، وبصري، وعظامي، ومخي، وعصبي ، وإذا رفع رأسه، قال: سمع الله لمن حمده، ربنا ولك الحمد ملء السماوات، وملء الأرض، وملء ما بينهما، وملء ما شئت من شيء بعد ، وإذا سجد، قال: اللهم لك سجدت، ولك أسلمت، وبك آمنت، سجد وجهي للذي خلقه فصوره فأحسن صورته، وشق سمعه وبصره، تبارك الله أحسن الخالقين وإذا سلم، قال: اللهم اغفر لي ما قدمت، وما أخرت، وما أسررت، وما أسرفت، وما أنت أعلم به مني، أنت المقدم، والمؤخر لا إله إلا أنت . وهذا الكلام قد رواه نحوه وقريبا منه محمد بن مسلمة، وأبو رافع، وجابر، وأتمهم لهذا الحديث كلاما وأصحه إسنادا حديث علي رضي الله عنه. وإنما احتمله الناس على صلاة الليل

سنن أبي داود (1/ 198)
: 744 - حدثنا الحسن بن علي، حدثنا سليمان بن داود الهاشمي، حدثنا عبد الرحمن بن أبي الزناد، عن موسى بن عقبة، عن عبد الله بن الفضل بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب، عن عبد الرحمن بن الأعرج، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌أنه ‌كان ‌إذا ‌قام ‌إلى ‌الصلاة ‌المكتوبة ‌كبر ورفع يديه حذو منكبيه، ويصنع مثل ذلك إذا قضى قراءته وأراد أن يركع، ويصنعه إذا رفع من الركوع ولا يرفع يديه في شيء من صلاته وهو قاعد، وإذا قام من السجدتين رفع يديه كذلك وكبر ، قال أبو داود في حديث أبي حميد الساعدي حين وصف صلاة النبي صلى الله عليه وسلم: إذا قام من الركعتين كبر ورفع يديه حتى يحاذي بهما منكبيه كما كبر عند افتتاح الصلاة

سنن النسائي (2/ 129)
897 - أخبرنا عمرو بن علي قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي قال: حدثنا عبد العزيز بن أبي سلمة قال: حدثني عمي الماجشون بن أبي سلمة، عن عبد الرحمن الأعرج، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن علي رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استفتح الصلاة كبر، ثم قال: وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفا، وما أنا من المشركين، إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين، اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت أنا عبدك ظلمت نفسي واعترفت بذنبي فاغفر لي ذنوبي جميعا لا يغفر الذنوب إلا أنت، واهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عني سيئها لا يصرف عني سيئها إلا أنت لبيك وسعديك والخير كله في يديك، والشر ليس إليك أنا بك وإليك تباركت وتعاليت أستغفرك وأتوب إليك

[مسند أحمد] (2/ 123 ط الرسالة)
: 717 - حدثنا سليمان بن داود، حدثنا عبد الرحمن يعني ابن أبي الزناد، عن موسى بن عقبة، عن عبد الله بن الفضل بن عبد الرحمن بن فلان بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب الهاشمي، عن عبد الرحمن الأعرج، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن علي بن أبي طالب، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ‌أنه ‌كان ‌إذا ‌قام ‌إلى ‌الصلاة ‌المكتوبة ‌كبر، ورفع يديه حذو منكبيه، ويصنع مثل ذلك إذا قضى قراءته وأراد أن يركع، ويصنعه إذا رفع رأسه من الركوع، ولا يرفع يديه في شيء من صلاته وهو قاعد، وإذا قام من سجدتين رفع يديه كذلك، وكبر