الموسوعة الحديثية


- عن ابنِ مَسعودٍ : في تَزويجِ فاطمةَ على يَدِ جبريلَ
خلاصة حكم المحدث : آثار الوضع تلوح على محمد بن عمرو الحمصي
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : لسان الميزان الصفحة أو الرقم : 7/420
التخريج : أخرجه الخطيب في ((تاريخ بغداد)) ( (5/ 210)) واللفظ له، وابن جميع في ((المعجم)) ، كما في ((الإيماء إلى زوائد الأمالي)) ((4/ 531))
التصنيف الموضوعي: ملائكة - أعمال الملائكة ملائكة - فضل جبريل مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فاطمة بنت رسول الله فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - تزويج النبي بناته
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


لسان الميزان (3/ 54)
روى عن خالد بن مخلد عن سليمان عن جعفر بن محمد عن جماعة من أهل بدر وله عن عبيد الله ابن موسى عن سفيان عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله حديث "يا فاطمة إني زوجتك سيدا في الدنيا وأنه في الآخرة لمن الصالحين إنى لما أردت أن أزوجك أمر الله جبريل أن يصف الملائكة وأمر شجر الجنان فحملت الحلي والحلل" وهذا كذب

تاريخ بغداد ت بشار (5/ 210)
أخبرنا الحسن بن أبي بكر، قال: أخبرنا محمد بن الحسن بن مقسم العطار، قال: حدثنا أبو عمرو أحمد بن خالد، قال: حدثنا أبي، وأخبرنا أبو بكر البرقاني، قال: أخبرنا عبد الله بن إبراهيم بن أيوب بن ماسي، قال: حدثنا أحمد بن خالد بن عمرو بن خالد السلفي الحمصي، قال: حدثني أبي قال: حدثنا عبيد الله بن موسى، قال: حدثنا سفيان الثوري، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله بن مسعود، قال: أصاب فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم صبيح العرس رعدة، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يا فاطمة إني زوجتك سيدا في الدنيا، وإنه في الآخرة لمن الصالحين، يا فاطمة إني لما أردت أن أملك بعلي أمر الله جبريل فقام في السماء الرابعة فصف الملائكة صفوفا ثم خطب عليهم جبريل فزوجك من علي، ثم أمر شجر الجنان فحملت الحلي والحلل، ثم أمرها فنثرته على الملائكة، فمن أخذ منهم يومئذ أكثر مما أخذ صاحبه أو أحسن افتخر به إلى يوم القيامة "، قالت أم سلمة: ولقد كانت فاطمة تفخر على النساء حين أول من خطب عليها جبريل. والحديث على لفظ ابن مقسم غريب جدا تفرد به أبو الأخيل بهذا الإسناد، وقد تابعه بعض الناس فرواه عن عبيد الله كذلك.

الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء (4/ 531)
4107 - [[ معجم ابن جميع الصيداوي (147) حدثنا أحمد بن سعيد: حدثنا محمد بن علي بن راشد، ومشيخة ابن شاذان الصغرى أخبرنا أبوبكر محمد بن الحسن بن يعقوب بن مقسم المقرئ: أخبرنا أبوعمرو أحمد بن خالد بن عمرو الحمصي بن أبي الأخيل: أخبرنا أبي، قالا (محمد بن علي وخالد بن عمرو): حدثنا عبيدالله بن موسى: حدثنا سفيان الثوري، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبدالله بن مسعود ..]] عن عبدالله بن مسعود قال: أصابت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم صبيحة العرس رعدة، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا فاطمة، إني زوجتك سيدا في الدنيا، وإنه في الآخرة لمن الصالحين، يا فاطمة إنه لما أردت أن أملك بعلي أمر الله عز وجل جبريل عليه السلام فقام في السماء الرابعة فصف الملائكة صفوفا، ثم خطب عليهم جبريل فزوجك من علي، ثم أمر شجر الجنان فحملت الحلي والحلل، ثم أمرها فنثرته على الملائكة، فمن أخذ منهم يومئذ أكثر مما أخذ صاحبه أو أحسن فخر به إلى يوم القيامة. قالت أم سلمة: فلقد كانت فاطمة عليها السلام تفخر على النساء حين كانت أول من خطب عليها جبريل عليه السلام. ولفظ الصيداوي: لما أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يوجه بفاطمة إلى علي أخذتها رعدة، فقال: يا بنية لا تجزعي، إني لم أزوجك من علي، إن الله عز وجل أمرني أن أزوجك، منه إن الله تعالى لما أمرني أن أزوجك من علي أمر الملائكة أن يصطفوا الإيماء إلىصفوفا في الجنة، ثم أمر شجر الجنان أن تحمل الحلي والحلل، ثم أمر جبريل عليه السلام فنصب في الجنة منبرا، ثم صعد جبريل فاختطب، فلما أن فرغ نثر عليهم من ذلك، فمن أخذ أحسن أو أكثر من صاحبه افتخر به إلى يوم القيامة، يكفيك يا بنية هذا.