الموسوعة الحديثية


- خطَبَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ النَّاسَ بِمِنًى، ونَزَّلَهم مَنازِلَهم، وقال: لِيَنزِلِ المُهاجرونَ هاهنا، وأشارَ إلى مَيمَنةِ القِبْلةِ، والأنصارُ هاهنا، وأشارَ إلى مَيسَرةِ القِبْلةِ، ثم لِيَنزِلِ النَّاسُ حَولَهم. قال: وعَلَّمَهم مَناسِكَهم، ففُتِّحَتْ أسماعُ أهلِ مِنًى، حتى سَمِعوهُ في مَنازِلِهم، قال فسَمِعتُهُ يَقولُ: ارموا الجَمرةَ بِمِثلِ حَصى الخَذفِ .
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف دون قوله: "ارموا الجمرة بمثل حصى الخذف""، فهو صحيح لغيره
الراوي : رجل من الصحابة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 16588
التخريج : أخرجه أبو داود (1951)، وأحمد (16588) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: حج - الخطبة أيام منى حج - حصى الجمار مناقب وفضائل - خيار الناس مناقب وفضائل - فضائل المهاجرين ومناقبهم حج - مناسك الحج
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (2/ 197)
1951- حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن حميد الأعرج، عن محمد بن إبراهيم التيمي، عن عبد الرحمن بن معاذ، عن رجل، من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، قال: خطب النبي صلى الله عليه وسلم الناس بمنى ونزلهم منازلهم فقال: ((لينزل المهاجرون ها هنا)) وأشار إلى ميمنة القبلة ((والأنصار ها هنا)) وأشار إلى ميسرة القبلة ((ثم لينزل الناس حولهم)).

[مسند أحمد] (27/ 131)
16588- حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن حميد الأعرج، عن محمد بن إبراهيم التيمي، عن عبد الرحمن بن معاذ، عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال: خطب النبي صلى الله عليه وسلم الناس بمنى ونزلهم منازلهم وقال: ((لينزل المهاجرون هاهنا))، وأشار إلى ميمنة القبلة، ((والأنصار هاهنا))، وأشار إلى ميسرة القبلة، ((ثم لينزل الناس حولهم))، قال: وعلمهم مناسكهم، ففتحت أسماع أهل منى حتى سمعوه في منازلهم، قال فسمعته يقول: ((ارموا الجمرة بمثل حصى الخذف))، قال عبد الله: سمعت مصعبا الزبيري يقول: جاء أبو طلحة القاص إلى مالك بن أنس، فقال: يا أبا عبد الله، إن قوما قد نهوني أن أقص هذا الحديث)) صلى الله على إبراهيم إنك حميد مجيد، وعلى محمد وعلى أهل بيته وعلى أزواجه))، فقال مالك: حدث به وقص به وقوله.