الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال لشابٍّ دخل عليه وهو في الموتِ: كيف تجِدُك؟ قال: أرجو اللهَ وأخافُ ذُنوبي. قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: لا يجتمعاِن في قَلبِ عَبدٍ في مِثلِ هذه الحالِ إلَّا أعطاه اللهُ ما يرجو، وأمَّنَه مِمَّا يخافُ
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن العربي | المصدر : عارضة الأحوذي الصفحة أو الرقم : 2/370
التخريج : أخرجه الترمذي (983)، وابن ماجه (4261) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - التشديد عند الموت وسكرات الموت رقائق وزهد - الخوف من الله رقائق وزهد - الرجاء مع الخوف رقائق وزهد - حسن الظن بالله جنائز وموت - لقاء الله والمبادرة بالعمل الصالح
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (3/ 302)
983- حدثنا عبد الله بن الحكم بن أبي زياد الكوفي، وهارون بن عبد الله البزار البغدادي، قالا: حدثنا سيار هو ابن حاتم قال: حدثنا جعفر بن سليمان، عن ثابت، عن أنس، أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على شاب وهو في الموت، فقال: ((كيف تجدك؟))، قال: والله يا رسول الله، إني أرجو الله، وإني أخاف ذنوبي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله ما يرجو وآمنه مما يخاف)): هذا حديث غريب وقد روى بعضهم هذا الحديث، عن ثابت، عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا

[سنن ابن ماجه] (2/ 1423 )
4261- حدثنا عبد الله بن الحكم بن أبي زياد قال: حدثنا سيار قال: حدثنا جعفر، عن ثابت، عن أنس، أن النبي صلى الله عليه وسلم، دخل على شاب وهو في الموت، فقال: ((كيف تجدك؟)) قال: أرجو الله يا رسول الله وأخاف ذنوبي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن، إلا أعطاه الله ما يرجو، وآمنه مما يخاف))