الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ ابتعَثَ نبيَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لإدخالِ رَجُلٍ إلى الجنَّةِ، فدَخَلَ الكَنيسةَ، فإذا هو بيَهودٍ، وإذا يهوديٌّ يَقرَأُ عليهم التَّوراةَ، فلمَّا أتَوا على صِفَةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أمسَكوا ، وفي ناحيَتِها رَجُلٌ مريضٌ، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ما لكم أمسَكتُم؟ قال المريضُ: إنَّهم أتَوا على صِفَةِ نبيٍّ، فأمسَكوا! ثُمَّ جاء المريضُ يَحبو ، حتى أخَذَ التَّوراةَ، فقَرَأَ حتى أتى على صِفَةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وأُمَّتِه، فقال: هذه صِفَتُكَ وصِفَةُ أُمَّتِكَ، أشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ، وأنَّكَ رسولُ اللهِ، ثُمَّ مات، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لأصحابِه: لُوا أخاكم.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 3951
التخريج : أخرجه أحمد (3951) واللفظ له، وابن أبي شيبة في ((المسند)) (384)، والطبراني (10/190) (10295)
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام إيمان - أهل الكتاب وما يتعلق بهم إيمان - الكتب السماوية فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ما كان عند أهل الكتاب في أمر نبوته صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (7/ 63 ط الرسالة)
((3951- حدثنا روح وعفان، المعنى، قالا: حدثنا حماد بن سلمة، عن عطاء بن السائب، عن أبي عبيدة بن عبد الله بن مسعود، قال عفان عن أبيه ابن مسعود، قال: إن الله عز وجل ابتعث نبيه صلى الله عليه وسلم لإدخال رجل إلى الجنة، فدخل الكنيسة، فإذا هو بيهود، وإذا يهودي يقرأ عليهم التوراة، فلما أتوا على صفة النبي صلى الله عليه وسلم، أمسكوا، وفي ناحيتها رجل مريض، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( ما لكم أمسكتم؟)) قال المريض: إنهم أتوا على صفة نبي، فأمسكوا، ثم جاء المريض يحبو، حتى أخذ التوراة، فقرأ حتى أتى على صفة النبي صلى الله عليه وسلم، وأمته، فقال: هذه صفتك وصفة أمتك، أشهد أن لا إله إلا الله، وأنك رسول الله، ثم مات، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه: (( لوا أخاكم)).

[مسند ابن أبي شيبة] (1/ 256)
‌384- نا عفان، نا حماد بن سلمة، عن عطاء بن السائب، عن أبي عبيدة بن عبد الله بن مسعود، عن أبيه، قال: إن الله ابتعث نبيه صلى الله عليه وسلم لإدخال رجل الجنة، فدخل النبي كنيسة فإذا هو بيهود، وإذا يهودي يقرأ التوراة، فلما أتى على صفته أمسكوا، وفي ناحيتها رجل مريض، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((ما لكم أمسكتم؟)) فقال المريض: إنهم أتوا على صفة نبي فأمسكوا، ثم جاء المريض يحبو حتى أخذ التوراة، وقال: ارفع يدك، فقال: فقرأ حتى أتى على صفته، فقال: هذه صفتك وصفة أمتك فقال: أشهد أن لا إله إلا الله، وأنك رسول الله، ثم مات، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لوا أخاكم)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (10/ 190)
10295- حدثنا علي بن عبد العزيز، حدثنا حجاج بن المنهال، حدثنا حماد بن سلمة، عن عطاء بن السائب، عن أبي عبيدة بن عبد الله بن مسعود، عن أبيه قال: ابتعث الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم لإدخال رجل الجنة، فدخل كنيسة، فإذا هو بيهود يقرأون التوراة، فلما أتوا على صفة النبي صلى الله عليه وسلم أمسكوا، وفي ناحيتها رجل مريض، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما لكم أمسكتم؟ قال المريض: إنهم أتوا على صفة نبي فأمسكوا، وجاء المريض يحبو حتى أخذ التوراة، فقرأها حتى أتى على صفة النبي صلى الله عليه وسلم وأمته فقال: هذه صفتك وصفة أمتك، أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله، ثم مات، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لوا أخاكم.