الموسوعة الحديثية


- دخل النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ الجِعرانةَ فجاء إلى المسجدِ فركع ما شاء اللهُ ثم أحرم ثم استوى على راحلتِه فاستقبلَ بطنَ سرِفٍ حتى لقِيَ طريقَ المدينةِ فأصبح بمكةَ كبائتٍ
خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
الراوي : محرش الكعبي | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 1996
التخريج : أخرجه الترمذي (935)، والنسائي (2864)، وأحمد (15519) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: حج - إهلال النبي صلى الله عليه وسلم وهديه حج - الصلاة عند الإحرام ومتى يهل حج - مواقيت الحج والعمرة الزمانية والمكانية عمرة - الاعتمار قبل الحج عمرة - العمرة من الجعرانة
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (3/ 264)
‌935- حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا يحيى بن سعيد، عن ابن جريج، عن مزاحم بن أبي مزاحم، عن عبد العزيز بن عبد الله، عن محرش الكعبي، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ((خرج من الجعرانة ليلا معتمرا، فدخل مكة ليلا، فقضى عمرته، ثم خرج من ليلته، فأصبح بالجعرانة كبائت، فلما زالت الشمس من الغد خرج من بطن سرف، حتى جاء مع الطريق طريق جمع ببطن سرف))، فمن أجل ذلك خفيت عمرته على الناس: هذا حديث حسن غريب ولا نعرف لمحرش الكعبي عن النبي صلى الله عليه وسلم غير هذا الحديث

[سنن النسائي] (5/ 200)
2864- أخبرنا هناد بن السري، عن سفيان، عن إسماعيل بن أمية، عن مزاحم، عن عبد العزيز بن عبد الله بن خالد بن أسيد، عن محرش الكعبي: ((أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج من الجعرانة ليلا كأنه سبيكة فضة، فاعتمر ثم أصبح بها كبائت))

[مسند أحمد] (24/ 277)
15519- حدثنا روح، حدثنا ابن جريج، قال: أخبرني مزاحم بن أبي مزاحم، عن عبد العزيز بن عبد الله، عن محرش الكعبي، (( أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج ليلا من الجعرانة حين أمسى معتمرا، فدخل مكة ليلا فقضى عمرته، ثم خرج من تحت ليلته، فأصبح بالجعرانة كبائت حتى، إذا زالت الشمس خرج من الجعرانة في بطن سرف، حتى جاء مع الطريق طريق المدينة بسرف)) قال محرش: فلذلك خفيت عمرته على كثير من الناس