الموسوعة الحديثية


- ألَا أُحَدِّثُكم عن صَلاةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في السفَرِ؟ قال: قُلْنا: بلى. قال: كان إذا زاغَتِ الشَّمسُ في مَنزِلِه جمَعَ بيْن الظُّهرِ والعصرِ قبْلَ أنْ يَركَبَ، وإذا لم تَزِغْ له في مَنزِله سارَ حتى إذا حانَتِ العصرُ نزَلَ، فجمَعَ بيْن الظُّهرِ والعصرِ، وإذا حانَتِ المَغرِبُ في مَنزِلِه جمَعَ بيْنها وبيْن العِشاءِ، وإذا لم تَحِنْ في مَنزِلِه ركِبَ حتى إذا حانَتِ العِشاءُ نزَلَ، فجمَعَ بيْنهما.
خلاصة حكم المحدث : في إسناده حسين بن عبد الله بن عبيد الله وهو ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 21/207
التخريج : أخرجه أحمد (3480) واللفظ له، والبزار (4719)، والطبراني (11/211) (11525)
التصنيف الموضوعي: صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - مواقيت الصلاة صلاة - وقت صلاة الظهر سفر - الجمع بين الصلاة في السفر صلاة - جواز الجمع بين الظهر والعصر للحاجة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (5/ 434)
3480- حدثنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا ابن جريج، قال: أخبرني حسين بن عبد الله بن عبيد الله بن عباس، عن عكرمة، وعن كريب، أن ابن عباس، قال: ألا أحدثكم عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في السفر؟ قال: قلنا: بلى، قال: (( كان إذا زاغت الشمس في منزله، جمع بين الظهر، والعصر قبل أن يركب، وإذا لم تزغ له في منزله، سار حتى إذا حانت العصر نزل، فجمع بين الظهر والعصر، وإذا حانت المغرب في منزله، جمع بينها وبين العشاء، وإذا لم تحن في منزله ركب، حتى إذا حانت العشاء، نزل، فجمع بينهما))

[مسند البزار - البحر الزخار] (11/ 37)
4719- حدثنا عمرو بن علي، قال: حدثنا أبو عاصم، قال: حدثنا ابن جريج، عن حسين بن عبد الله، عن عكرمة، عن ابن عباس، رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت إذا زاغت الشمس، وهو في منزل جمع بين الظهر والعصر، وإذا لم تزغ حتى يرتحل صار حتى إذا كانت العصر نزل فجمع بين الظهر والعصر، وإذا غابت له الشمس جمع في منزله بين المغرب والعشاء، وإذا رحل قبل أن تغيب سار حتى إذا غاب الشفق نزل فجمع بين المغرب والعشاء.

 [المعجم الكبير – للطبراني] ـ إحياء التراث (11/ 211)
11525- حدثنا زكريا بن يحيى الساجي، حدثنا يوسف بن سلمان المازني، حدثنا حاتم بن إسماعيل، عن هشام بن عروة، عن حسين بن عبد الله، عن كريب، عن ابن عباس، أن النبي صلى الله عليه وسلم: كان إذا أراد أن يركب قبل أن تزيغ الشمس ركب وأخر الظهر حتى يجمعها مع العصر، وإذا أراد أن يركب وقد زاغت الشمس جمع بين الظهر والعصر قبل أن يركب، وإذا أراد أن يركب وقت المغرب صلى المغرب والعشاء قبل أن يركب، وإذا أراد أن يركب قبل وقت المغرب أخر المغرب حتى يجمع بينه وبين العشاء.