الموسوعة الحديثية


- فوضعنا لَهُ ماءً يتبرَّدُ بِهِ فاغتسَلَ ثمَّ أتيتُهُ بملحَفةٍ صفراءَ فَرأيتُ أثرَ الورسِ علَى عُكَنِهِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : قيس بن سعد | المحدث : ابن الملقن | المصدر : البدر المنير الصفحة أو الرقم : 2/256
التخريج : أخرجه ابن ماجه (3604)، وابن أبي شيبة (26367) كلاهما بلفظه، وأبو داود (5185) في أثناء حديث بنحوه.
التصنيف الموضوعي: زينة اللباس - البرود والحبرة والشملة زينة اللباس - الثوب المصبوغ بالورس غسل - من اغتسل ليتبرد آداب عامة - المباحات من الأفعال والأقوال غسل - الأغسال الواجبة والمسنونة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن ابن ماجه (2/ 1192 ت عبد الباقي)
: 3604 - حدثنا علي بن محمد قال: حدثنا وكيع، عن ابن أبي ليلى، عن محمد بن عبد الرحمن، عن محمد بن شرحبيل، عن قيس بن سعد قال: " أتانا النبي صلى الله عليه وسلم: ‌فوضعنا ‌له ‌ماء ‌يتبرد ‌به، ‌فاغتسل، ثم أتيته بملحفة صفراء، فرأيت أثر الورس على عكنه "

مصنف ابن أبي شيبة (13/ 507 ت الشثري)
: 26367 - حدثنا أبو بكر قال: حدثنا وكيع عن ابن أبي ليلى عن محمد بن عبد الرحمن عن محمد بن شرحبيل عن قيس بن سعد قال: أتانا النبي عليه السلام ‌فوضعنا ‌له ‌ماء ‌يتبرد ‌به، ‌فاغتسل، ثم أتيته بملحفة صفراء فرأيت أثر الورس على عكنه.

سنن أبي داود (4/ 347 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 5185 - حدثنا هشام أبو مروان، ومحمد بن المثنى المعنى - قال: محمد بن المثنى - حدثنا الوليد بن مسلم، حدثنا الأوزاعي، قال: سمعت يحيى بن أبي كثير يقول: حدثني محمد بن عبد الرحمن بن أسعد بن زرارة، عن قيس بن سعد، قال: زارنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في منزلنا فقال: السلام عليكم ورحمة الله فرد سعد ردا خفيا، قال قيس: فقلت: ألا تأذن لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: ذره يكثر علينا من السلام، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: السلام عليكم ورحمة الله فرد سعد ردا خفيا، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: السلام عليكم ورحمة الله ثم رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم، واتبعه سعد، فقال: يا رسول الله، إني كنت أسمع تسليمك وأرد عليك ردا خفيا لتكثر علينا من السلام، قال: فانصرف معه رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمر له سعد بغسل، فاغتسل، ثم ناوله ملحفة مصبوغة بزعفران، أو ورس، فاشتمل بها، ثم رفع رسول الله صلى الله عليه وسلم يديه وهو يقول: اللهم اجعل صلواتك ورحمتك ‌على ‌آل ‌سعد ‌بن ‌عبادة قال: ثم أصاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من الطعام، فلما أراد الانصراف قرب له سعد حمارا قد وطأ عليه بقطيفة، فركب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال سعد: يا قيس اصحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال قيس: فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: اركب فأبيت، ثم قال: إما أن تركب وإما أن تنصرف قال: فانصرفت. قال هشام أبو مروان، عن محمد بن عبد الرحمن بن أسعد بن زرارة . قال أبو داود: رواه عمر بن عبد الواحد، وابن سماعة، عن الأوزاعي مرسلا ولم يذكرا قيس بن سعد