الموسوعة الحديثية


- كان عامَّةُ دُعاءِ نَبيِّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: اللَّهُمَّ اغفِرْ لي ما أخطَأتُ وما تَعمَّدتُ، وما أسرَرتُ وما أعلَنتُ، وما جَهِلتُ وما تَعمَّدتُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عمران بن الحصين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 19925
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (10830) مطولاً، وأحمد (19925) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 246)
10830- أخبرنا أحمد بن سليمان قال حدثنا عبيد الله بن موسى عن إسرائيل عن منصور عن ربعي عن عمران بن حصين عن أبيه قال أتى رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال: يا محمد عبد المطلب خير لقومك منك كان يطعمهم بالكبد والسنام وأنت تنحرهم قال فقال ما شاء الله فلما أراد أن ينصرف قال ما أقول قال قل اللهم قني شر نفسي واعزم لي على رشد أمري فانطلق ولم يكن أسلم ثم إنه أسلم فقال يا رسول الله إني كنت أتيتك فقلت علمني فقلت قل اللهم قني شر نفسي واعزم لي على رشد أمري فما أقول الآن حين أسلمت قال قل اللهم قني شر نفسي واعزم لي على رشد أمري اللهم اغفر لي ما أسررت وما أعلنت وما أخطأت وما عمدت وما علمت وما جهلت.

[مسند أحمد] ـ الرسالة] (33/ 151)
19925- حدثنا علي، حدثنا معاذ، حدثني أبي، عن عون وهو العقيلي، عن مطرف، عن عمران بن حصين قال: كان عامة دعاء نبي الله صلى الله عليه وسلم. (( اللهم اغفر لي ما أخطأت وما تعمدت، وما أسررت وما أعلنت، وما جهلت وما تعمدت)).