الموسوعة الحديثية


- تُعرَضُ أعمالُ الناسِ كلَّ جمُعةٍ مرتَينِ يومَ الاثنَينِ ويومَ الخميسِ فيُغفَرُ لكلِّ عبدٍ مؤمنٍ إلا عبدٌ بينه وبين أخيه شَحناءُ فيُقالُ اترُكوا أوِ ارْكوا هذَينِ حتى يَفيئا
خلاصة حكم المحدث : لم يرفعه عن مالك غير ابن وهب وأصحاب الموطأ وغيرهم يقفونه
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الدارقطني | المصدر : الإلزامات والتتبع الصفحة أو الرقم : 140
التخريج : أخرجه مسلم (2565)
التصنيف الموضوعي: استغفار - أسباب المغفرة بر وصلة - ذم التشاحن والتدابر من أجل الدنيا رقائق وزهد - فضل بعض الأيام رقائق وزهد - ما جاء في عرض الأعمال على الله في بعض الأيام فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (4/ 1987)
36- (2565) حدثنا ابن أبي عمر، حدثنا سفيان، عن مسلم بن أبي مريم، عن أبي صالح، سمع أبا هريرة، رفعه مرة قال: (( تعرض الأعمال في كل يوم خميس واثنين، فيغفر الله عز وجل في ذلك اليوم، لكل امرئ لا يشرك بالله شيئا، إلا امرأ كانت بينه وبين أخيه شحناء، فيقال: اركوا هذين حتى يصطلحا، اركوا هذين حتى يصطلحا))