الموسوعة الحديثية


- ابنُ أختِكم منكم، و حَليفُكم و مولاكم منكم، إنَّ قريشًا أهلُ صدْقٍ و أمانةٍ، فمن بغاها العواثرَ، كبَّه اللهُ تعالى في النارِ على وجْهِه
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : رفاعة بن رافع | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 51
التخريج : أخرجه أحمد (18993)، وابن أبي شيبة (33050) واللفظ لهما، الطبراني في ((المعجم الكبير)) (5/ 46) (4547)، والحاكم (6952) بنحوه
التصنيف الموضوعي: بر وصلة - ابن أخت القوم منهم عتق وولاء - مولى القوم من أنفسهم نكاح - ابن أخت القوم منهم مناقب وفضائل - فضل قريش
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (31/ 327 ط الرسالة)
: 18993 - حدثنا وكيع، حدثنا سفيان، عن ابن خثيم، عن إسماعيل بن عبيد بن رفاعة، عن أبيه، عن جده قال: جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم قريشا، فقال: " هل فيكم من غيركم؟ " قالوا: لا إلا ابن أختنا وحليفنا ومولانا. فقال: " ابن أختكم منكم، وحليفكم منكم، ومولاكم منكم، إن قريشا أهل صدق وأمانة، فمن بغى لها ‌العواثر، أكبه الله في النار لوجهه "

مصنف ابن أبي شيبة (عوامة)
(17/ 281) 33050-حدثنا وكيع عن سفيان عن ابن خثيم عن إسماعيل بن (عبيد الله) ابن رفاعة عن أبيه عن جده قال: جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم قريشا فقال: "هل فيكم من غيركم"، (قالوا: لا)، إلا ابن أختنا ومولانا و (حليفنا)، فقال: "ابن أختكم منكم، [ومولاكم منكم، (وحليفكم منكم)]، إن قريشا أهل صدق وأمانة، فمن بغى لهم ‌العواثر كبه الله على وجهه"

 [المعجم الكبير – للطبراني] (5/ 46)
: 4547 - حدثنا عبيد بن غنام، ثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ثنا وكيع، عن سفيان، عن عبد الله بن عثمان بن خثيم، عن إسماعيل بن عبيد بن رفاعة، عن أبيه، عن جده، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لعمر: اجمع لي قومك فجمعهم فكانوا بالباب فقال: هل فيكم أحد من غيركم؟ قالوا: لا، ابن أختنا ومولانا فقال: ابن أختكم ومولاكم منكم فقال: إن أوليائي منكم المتقون، إياكم أن يأتوني الناس بالأعمال وتجيئوني بالأثقال تحملونها على ظهوركم ثم قال: إن ‌قريشا ‌أهل ‌صبر ‌وأمانة، فمن بغى لهم العواثر أكبه الله لوجهه يوم القيامة

المستدرك على الصحيحين (4/ 82)
: 6952 - أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد بن عقبة الشيباني، بالكوفة، ثنا إبراهيم بن إسحاق الزهري، ثنا قبيصة بن عقبة، ثنا سفيان، عن عبد الله بن عثمان بن خثيم، عن إسماعيل بن عبيد بن رفاعة بن رافع الزرقي، عن أبيه، عن جده، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعمر بن الخطاب: يا عمر، اجمع لي قومك فجمعهم ثم دخل عليه فقال: يا رسول الله، قد جمعتهم فيدخلون عليك أم تخرج إليهم؟ فقال: بل أخرج إليهم فسمعت بذلك المهاجرون والأنصار فقالوا: لقد جاء في قريش وحي فحضر الناظر والمستمع ما يقال لهم، فقام بين أظهرهم، فقال: هل فيكم غيركم؟ قالوا: نعم، فينا حلفاؤنا وأبناء إخواننا وموالينا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: حلفاؤنا منا وموالينا منا ثم قال: ألستم تسمعون أوليائي منكم المتقون، فإن كنتم أولئك فذلك وإلا فابصروا ثم ابصروا لا يأتين الناس بالأعمال وتأتون بالأثقال فيعرض عنكم ثم نادى فرفع صوته، فقال: إن قريشا أهل أمانة من بغاهم ‌العواثر كبه الله لمنخره قالها ثلاثا هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه