الموسوعة الحديثية


- لأنْ أذكرَ اللهَ تعالى معَ قومٍ بعدَ صلاةِ الفجرِ إلى طلوعِ الشمسِ، أحبَّ إليَّ منَ الدنيا و ما فيها، و لأنْ أذكرَ اللهَ معَ قومٍ بعدَ صلاةِ العصرِ إلى أنْ تغيبَ الشمسُ أحبَّ إليَّ منَ الدنيا و ما فيها
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم : 7181
التخريج : أخرجه البيهقي في ((شعب الإيمان)) (555) واللفظ له، وأبو داود (3667)، وأحمد (13760) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - أذكار المساء أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - أذكار الصباح أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى إحسان - الحث على الأعمال الصالحة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


شعب الإيمان (2/ 86 ط الرشد)
: [555] أخبرنا أبو الحسن محمد بن الحسين بن داود العلوي، حدثنا عبد الله بن محمد بن الحسن الشرقي، حدثنا عبد الله بن هاشم، حدثنا يحيى بن عيسى الرملي، حدثنا الأعمش قال: اختلفوا في القصص فأتوا ‌أنس بن مالك فقالوا: أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقص فقال: إنما بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم بالسيف ولكن قد سمعته يقول: "لأن أذكر الله ‌مع ‌قوم ‌بعد ‌صلاة ‌الفجر إلى طلوع الشمس أحب إلي من الدنيا وما فيها، ولأن أذكر الله مع قوم بعد صلاة العصر إلى أن تغبب الشمس أحب إلي من الدنيا وما فيها"

سنن أبي داود (3/ 324)
: 3667 - حدثنا محمد بن المثنى، حدثني عبد السلام يعني ابن مطهر أبو ظفر، حدثنا موسى بن خلف العمى، عن قتادة، عن ‌أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لأن أقعد مع قوم يذكرون الله تعالى من صلاة الغداة، حتى تطلع الشمس أحب إلي، من أن ‌أعتق ‌أربعة ‌من ‌ولد ‌إسماعيل ولأن أقعد مع قوم يذكرون الله من صلاة العصر إلى، أن تغرب الشمس أحب إلي من أن أعتق أربعة

[مسند أحمد] (21/ 291 ط الرسالة)
: 13760 - حدثنا حسن بن الربيع، حدثنا حماد بن زيد، عن المعلى بن زياد، عن ‌أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من صلى العصر، فجلس يملي خيرا حتى يمسي، كان ‌أفضل ‌من ‌عتق ‌ثمانية ‌من ‌ولد ‌إسماعيل "