الموسوعة الحديثية


- كان إذا غضبَتْ أخذ بأنفِها، وقال : يا عُويِّشةُ قولي : اللهم ربَّ النبيِّ محمدٍ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ؛ اغفرْ ذنبي، وأَذهبْ غيظَ قلبي، وأَجرْني من مُضلاَّتِ الفتنِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 4207
التخريج : أخرجه ابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (455)، وابن بشران في ((الأمالي)) (1504)، والديلمي في ((الفردوس)) (8644) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند الغضب رقائق وزهد - ما جاء في ترك الغضب رقائق وزهد - ما يفعل ليذهب غضبه فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أخلاق النبي رقائق وزهد - كظم الغيظ
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


عمل اليوم والليلة لابن السني (ص404)
: ‌455 - أخبرني محمد بن المهاجر، حدثنا إبراهيم بن مسعود، ثنا جعفر بن عون، ثنا أبو العميس، عن القاسم بن محمد بن أبي بكر، قال: كانت عائشة رضي الله عنها إذا غضبت عرك النبي صلى الله عليه وسلم بأنفها، ثم يقول: " يا عويش، قولي: اللهم رب محمد، اغفر لي ذنبي، وأذهب غيظ قلبي، وأجرني من مضلات الفتن "

أمالي ابن بشران - الجزء الثاني (ص279)
: 1504 - أخبرنا أبو الحسن أحمد بن إسحاق بن بنجاب الطيبي، ثنا أبو يعقوب إسحاق بن إبراهيم بن بهرام الريحاني، بهمذان، ثنا الحجاج بن يوسف عن قتيبة بن مسلم الأصبهاني، سنة ثمان وخمسين ومائتين، ثنا بشر بن الحسين أبو محمد الأصبهاني، عن الزبير بن عدي، عن أنس، قال: قالت عائشة رضي الله عنها: كنت‌‌ إذا ما غضبت أجد رسول الله صلى الله عليه وسلم يطرف أنفي، قال: " يا عويش قولي: اللهم رب محمد النبي الأمي أذهب غيظ قلبي، وأجرني من مضلات الفتن "