الموسوعة الحديثية


- قبَّل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بعضَ ولدِه وعندَه أعرابيٌّ، فقال : ما قبَّلتُ ولَدي قَطُّ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : فما أصنَعُ بِكَ إن كان اللهُ قد نزَع الرحمةَ مِنكَ
خلاصة حكم المحدث : إسناد ضعيف، له شاهد
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 5/516
التخريج : أخرجه الحارث بن أبي أسامة في ((مسنده)) كما في ((بغية الباحث)) (901)، واللفظ له، والبخاري (6002)، ومسلم (2317)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آداب السلام - تقبيل الرجل لولده آداب عامة - الأخلاق المذمومة بر وصلة - توقير الكبير ورحمة الصغير بر وصلة - حب الولد فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - حسن شمائله ووفاء عهده صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


 [إتحاف الخيرة المهرة – للبوصيري] (5/ 516)
: 5157 - وقال الحارث بن محمد بن أبي أسامة: ثنا يحيى بن هاشم، ثنا هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة- رضي الله عنها قال: "قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم بعض ولده وعنده أعرابي، فقال: ‌ما ‌قبلت ‌ولدي ‌قط. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فما أصنع بك إن كان الله نزع الرحمة منك؟! ". هذا إسناد ضعيف " لضعف يحيى بن هاشم. له شاهد من حديث أبي هريرة رواه مسدد، وأبو داود وابن حبان في صحيحه مرفوعا: "إن الرحمة لا تنزع إلا من شقي"

مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث (2/ 849)
: 901 - حدثنا يحيى بن هاشم ، ثنا هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة قالت: " قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم بعض ولده وعنده أعرابي فقال: ما قبلت ولدا لي قط ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أصنع بك إن كان ‌الله ‌قد ‌نزع ‌الرحمة ‌منك

[صحيح البخاري] (8/ 21)
: [6002] حدثنا محمد بن يوسف، حدثنا سفيان، عن هشام، عن عروة، عن عائشة رضي الله عنها قالت: جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ‌تقبلون ‌الصبيان فما نقبلهم! فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "أوأملك لك أن نزع الله من قلبك الرحمة"

[صحيح مسلم] (4/ 1808 )
: 64 - (2317) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب. قالا: حدثنا أبو أسامة وابن نمير عن هشام، عن أبيه، عن عائشة. قالت: قدم ناس من الأعراب على رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقالوا أتقبلون صبيانكم؟ فقالوا: نعم. فقالوا: لكنا، ‌والله! ‌ما ‌نقبل. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "وأملك إن كان الله نزع منكم الرحمة" وقال ابن نمير "من قلبك الرحمة"