الموسوعة الحديثية


- لما أُتِيَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ بفتحِ بنِ الخلصةِ خرَّ ساجدًا
خلاصة حكم المحدث : [فيه] الحسن بن عمارة متروك
الراوي : جرير بن عبدالله | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 4/1962
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/ 293) واللفظ له، والبيهقي في ((الخلافيات)) (2207) باختلاف يسير، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (2/ 311) (2296) بنحوه في أثناء حديث طويل.
التصنيف الموضوعي: صلاة - سجدة الشكر صلاة - ما جاء في الصلاة عند الشكر مغازي - غزوة ذي الخلصة إحسان - سجود الشكر إيمان - أوثان الجاهلية وما كانوا يعبدونه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال ط الفكر (2/ 293)
ثنا عبد الله بن سليمان ثنا اسيد بن عاصم حدثني بكر بن بكار ثنا الحسن قال الشيخ وأظنه بن عمارة ثنا طارق بن عبد الرحمن عن قيس بن أبي حازم عن جرير قال لما اتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بفتح ذي الخلصة خر ساجدا. قال الشيخ وهذا أيضا يعرف من هذا الطريق بالحسن بن عمارة.

الخلافيات بين الإمامين الشافعي وأبي حنيفة وأصحابه ت النحال (3/ 144)
[2207] أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق، أنا عبد الباقي بن قانع، ثنا بحشل، ثنا تميم بن المنتصر، ثنا يزيد بن هارون، ثنا الحسن بن عمارة، عن واصل الأحدب، عن قيس بن أبي حازم، عن جرير، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لما أتاه فتح ذي الخلصة سجد.

 [المعجم الكبير – للطبراني] (2/ 311)
2296 - حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، ثنا الحسن بن سهل الخياط، ثنا عبد الرحيم بن سليمان، عن الحسن بن عمارة، عن طارق بن عبد الرحمن، عن قيس بن أبي حازم، عن جرير، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لم يبق من طواغيت الجاهلية إلا بيت ذي الخلصة، فمن ينتدب لله ولرسوله؟ فقال جرير: أنا فانتدب معه سبعمائة كلهم من أحمس، فلم يفجأ القوم إلا بنواصي الخيل، فقتلوا وخربوا البيت، وكتبوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ببشارة، وأخبره أنه لم يبق منه إلا كالبعير المهنى أو كالبعير الأجرب فخر رسول الله صلى الله عليه وسلم ساجدا ثم قال: اللهم بارك لأحمس في خيلها ورجالها