الموسوعة الحديثية


- ما أصبحَ في آلِ محمَّدٍ إلَّا مُدٌّ من طعامٍ أو ما أصبحَ في آلِ مُحمَّدٍ مُدٌّ مِن طعامٍ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 3364
التخريج : أخرجه ابن ماجه (4148) واللفظ له، وابن الأعرابي في ((معجم شيوخه)) (978) بنحوه، والحاكم (1993)، والبيهقي في ((دلائل النبوة )) (6/ 106) مطولا.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - معيشة النبي صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - زهده صلى الله عليه وسلم نفقة - الاقتصاد والرفق في المعيشة نفقة - التدبير
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 1389 )
: 4148 - حدثنا محمد بن يحيى قال: حدثنا أبو المغيرة قال: حدثنا عبد الرحمن بن ‌عبد ‌الله المسعودي، عن علي بن بذيمة، عن أبي عبيدة، عن ‌عبد ‌الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أصبح في آل محمد إلا مد من طعام، ‌أو ‌ما ‌أصبح ‌في ‌آل ‌محمد، ‌مد ‌من ‌طعام

معجم شيوخ ابن الأعرابي (2/ 504 ط ابن الجوزي)
: 978 - نا أحمد بن عبيد بن إسماعيل، نا مؤمل، نا مالك بن سعير، نا مسعر، عن علي بن بذيمة عن أبي عبيدة بن عبد الله، عن أبيه قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، إن ‌بني ‌فلان ‌أغاروا ‌على ‌إبلي ‌وشاتي، فقال رسول الله: ما أصبح عند آل محمد إلا مد، فاسأل الله

المستدرك على الصحيحين (1/ 727)
: 1993 - أخبرنا أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي، ثنا عبد العزيز بن حاتم، ثنا أبو وهب محمد بن مزاحم، ثنا سفيان بن عيينة، عن مسعر، عن علي بن بذيمة، عن أبي عبيدة، عن عبد الله رضي الله عنه، قال: أتى رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأراه عوف بن مالك، فقال: يا رسول الله إن بني فلان ‌أغاروا ‌علي ‌فذهبوا ‌بابني ‌وإبلي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن آل محمد كذا وكذا أهل بيت - وأظنه قال تسعة أبيات - ما فيهم صاع من طعام، ولا مد من طعام، فاسأل الله عز وجل ، قال: فرجع إلى امرأته، قالت: ما رد عليك رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فأخبرها، قال: فلم يلبث الرجل أن رد عليه إبله، وابنه أوفر ما كانوا، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره، " فقام على المنبر فحمد الله، وأثنى عليه، وأمرهم بمسألة الله عز وجل والرغبة إليه، وقرأ عليهم: {ومن يتق الله يجعل له مخرجا، ويرزقه من حيث لا يحتسب} [الطلاق: 3] هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه

دلائل النبوة للبيهقي مخرجا (6/ 106)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أنبأنا أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي، حدثنا عبد العزيز بن حاتم، حدثنا أبو وهب محمد بن مزاحم، حدثنا سفيان بن عيينة، عن مسعر، عن علي بن بذيمة، عن أبي عبيدة، عن عبد الله، قال: أتى رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم وأراه عوف بن مالك، وقال: يا رسول الله، إن بني فلان أغاروا علي فذهبوا بابني وإبلي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن آل محمد لكذا وكذا أهل بيت ، وأظنه قال: تسعة أبيات، ما فيهن صاع من طعام، ولا مد من طعام فسل الله عز وجل قال: فرجع إلى امرأته، فقالت له: ما رد عليك رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فأخبرها، قال: فلم يلبث الرجل أن رد الله عليه إبله وابنه أوقر ما كان، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره، فقام على المنبر فحمد الله وأثنى عليه وأمرهم بمسألة الله عز وجل، والرغبة إليه وقرأ عليهم: {ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب} [الطلاق: 3]