الموسوعة الحديثية


- صَيْدُ وَجٍّ مُحرَّمٌ [يعني حديث: أَقبَلْنا معَ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِن لَيَّةَ، حتَّى إذا كُنَّا عنْدَ السِّدْرةِ وَقَفَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في طَرَفِ القَرْنِ الأَسوَدِ حَذْوَها، فاسْتَقبَلَ نَخْبًا ببَصَرِه، وقالَ مَرَّةً: وادِيه، ووَقَفَ حتَّى اتَّقَفَ النَّاسُ كلُّهم، ثُمَّ قالَ: إنَّ صَيْدَ وَجٍّ وعِضاهَه حَرامٌ، مُحرَّمٌ للهِ، وذلك قَبْلَ نُزولِه الطَّائِفَ، وحِصارِه لِثَقيفٍ.]
خلاصة حكم المحدث : لم يثبت
الراوي : الزبير بن العوام | المحدث : محمد الأمين الشنقيطي | المصدر : أضواء البيان الصفحة أو الرقم : 2/198
التخريج : أخرجه أبو داود (2032)، وأحمد (1416) مطولاً
التصنيف الموضوعي: إجارة - الحث على الحلال واجتناب الحرام حج - صيد الحرم وشجره حج - صيد وج
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (2/ 215)
2032- حدثنا حامد بن يحيى، حدثنا عبد الله بن الحارث، عن محمد بن عبد الله بن إنسان الطائفي، عن أبيه، عن عروة بن الزبير، عن الزبير، قال: لما أقبلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من لية حتى إذا كنا عند السدرة وقف رسول الله صلى الله عليه وسلم في طرف القرن الأسود حذوها، فاستقبل نخبا ببصره، وقال: مرة واديه، ووقف حتى اتقف الناس كلهم، ثم قال: ((إن صيد وج وعضاهه حرام محرم لله)) وذلك قبل نزوله الطائف وحصاره لثقيف.

[مسند أحمد] (3/ 32)
1416- حدثنا عبد الله بن الحارث- من أهل مكة مخزومي- حدثني محمد بن عبد الله بن إنسان، قال: وأثنى عليه خيرا، عن أبيه، عن عروة بن الزبير، عن الزبير، قال: أقبلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من لية، حتى إذا كنا عند السدرة، وقف رسول الله صلى الله عليه وسلم في طرف القرن الأسود حذوها، فاستقبل نخبا ببصره- يعني واديا- ووقف حتى اتفقت الناس كلهم، ثم قال: ((إن صيد وج، وعضاهه حرم محرم لله)) وذلك قبل نزوله الطائف، وحصاره ثقيف.