الموسوعة الحديثية


- يا جابرُ، هل أصبتَ امرأةً بعدي ؟ قلتُ : نعم يا رسولَ اللهِ ! قال : أبِكرًا أم أيِّمًا. قلتُ : أيِّمًا. قال : فهلَّا بكرًا تلاعِبُك
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 3220
التخريج : أخرجه البخاري (5367)، ومسلم (715)، وأبو داود (2048)، والترمذي (1100)، وابن ماجه (1860)، وأحمد (14306) مطولاً، والنسائي (3220) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: نكاح - الحث على التزويج نكاح - صفة المرأة التي يرغب في نكاحها نكاح - تزويج الأبكار والتزوج بهن نكاح - حسن العشرة بين الأزواج
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (7/ 66)
5367- حدثنا مسدد: حدثنا حماد بن زيد، عن عمرو، عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: ((هلك أبي وترك سبع بنات أو تسع بنات فتزوجت امرأة ثيبا، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: تزوجت يا جابر؟ فقلت نعم، فقال: بكرا أم ثيبا؟ قلت: بل ثيبا، قال: فهلا جارية تلاعبها وتلاعبك وتضاحكها وتضاحكك؟ قال: فقلت له إن عبد الله هلك وترك بنات، وإني كرهت أن أجيئهن بمثلهن فتزوجت امرأة تقوم عليهن وتصلحهن، فقال: بارك الله أو خيرا)).

[صحيح مسلم] (3/ 1221 )
((110- (715) حدثنا عثمان بن أبي شيبة وإسحاق بن إبراهيم (قال إسحاق: أخبرنا. وقال عثمان: حدثنا جرير) عن مغيرة، عن الشعبي، عن جابر بن عبد الله. قال: غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. فتلاحق بي. وتحتي ناضح لي قد أعيا ولا يكاد يسير. قال: فقال لي (ما لبعيرك؟) قال قلت: عليل. قال: فتخلف رسول الله صلى الله عليه وسلم فزجره ودعا له. فما زال بين يدي الإبل قدامها يسير. قال: فقال لي (كيف ترى بعيرك؟) قال قلت: بخير. قد أصابته بركتك. قال: (أفتبيعنيه؟) فاستحييت. ولم يكن لنا ناضح غيره. قال فقلت: نعم. فبعته إياه. على أن لي فقار ظهره حتى أبلغ المدينة. قال فقلت له: يا رسول الله! إني عروس فاستأذنته. فأذن لي. فتقدمت الناس إلى المدينة. حتى انتهيت. فلقيني خالي فسألني عن البعير. فأخبرته بما صنعت فيه. فلامني فيه. قال: وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لي حين استأذنته (ما تزوجت؟ أبكرا أم ثيبا؟) فقلت له: تزوجت ثيبا. قال (أفلا تزوجت بكرا ‌تلاعبك وتلاعبها؟) فقلت له: يا رسول الله! توفي والدي (أو استشهد) ولي أخوات صغار. فكرهت أن أتزوج إليهن مثلهن. فلا تؤدبهن ولا تقوم عليهن. فتزوجت ثيبا لتقوم عليهن وتؤدبهن. قال: فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة، غدوت إليه بالبعير، فأعطاني ثمنه، ورده علي))

[سنن أبي داود] (2/ 220)
‌2048- حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا أبو معاوية، أخبرنا الأعمش، عن سالم بن أبي الجعد، عن جابر بن عبد الله، قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أتزوجت؟)) قلت: نعم، قال: ((بكرا أم ثيبا)) فقلت: ثيبا قال: ((أفلا بكر تلاعبها وتلاعبك))

[سنن الترمذي] (3/ 398)
1100- حدثنا قتيبة قال: حدثنا حماد بن زيد، عن عمرو بن دينار، عن جابر بن عبد الله قال: تزوجت امرأة، فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: ((أتزوجت يا جابر؟))، فقلت: نعم، فقال: ((بكرا، أم ثيبا؟))، فقلت: لا، بل ثيبا، فقال: ((هلا جارية تلاعبها وتلاعبك))، فقلت: يا رسول الله، إن عبد الله مات، وترك سبع بنات أو تسعا، فجئت بمن يقوم عليهن، قال: فدعا لي وفي الباب عن أبي بن كعب، وكعب بن عجرة.: ((حديث جابر بن عبد الله حديث حسن صحيح))

[سنن النسائي] (6/ 61)
3220- أخبرنا الحسن بن قزعة، قال: حدثنا سفيان وهو ابن حبيب، عن ابن جريج، عن عطاء، عن جابر قال: ((لقيني رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا جابر، هل أصبت امرأة بعدي؟ قلت: نعم، يا رسول الله، قال: أبكرا أم أيما؟ قلت: أيما، قال: فهلا بكرا تلاعبك))