الموسوعة الحديثية


- قال لي جبريلُ لو رأيتني وأنا آخذٌ من حالِ البحرِ فأدسُّه في فيِ فرعونَ مخافةَ أن تُدْرِكَه الرحمةُ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : محمد جار الله الصعدي | المصدر : النوافح العطرة الصفحة أو الرقم : 223
التخريج : أخرجه الترمذي (3107) مطولاً باختلاف يسير، وأحمد (2203) باختلاف يسير، والطيالسي (2740) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة يونس رقائق وزهد - سعة رحمة الله فتن - ذكر فرعون ملائكة - فضل جبريل توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن الترمذي (5/ 184)
: 3107 - حدثنا عبد بن حميد، قال: حدثنا الحجاج بن منهال، قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد ، عن يوسف بن مهران ، عن ابن عباس : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لما أغرق الله فرعون قال: {آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل} فقال جبريل: يا محمد، فلو رأيتني وأنا آخذ من حال البحر فأدسه في فيه؛ مخافة أن تدركه الرحمة. هذا حديث حسن.

[مسند أحمد] (4/ 82 ط الرسالة)
: 2203 - حدثنا يونس، حدثنا حماد -يعني ابن سلمة-، عن على بن زيد، عن يوسف بن مهران، عن ابن عباس: أن جبريل عليه السلام قال للنبي صلى الله عليه وسلم: لو رأيتني وأنا آخذ من حال البحر، فأدسه في في فرعون.

مسند أبي داود الطيالسي (4/ 344)
: 2740 - حدثنا أبو داود قال: حدثنا شعبة ، عن عدي بن ثابت ، وعطاء بن السائب ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قال لي جبريل عليه السلام: لو رأيتني وأنا آخذ من حال البحر فأدسه في في فرعون مخافة أن تدركه الرحمة.