الموسوعة الحديثية


- خيِّرْتُ بين الشفاعةِ وبين أن يَدخلَ نِصفُ أمتي الجنةَ فاخترْتُ الشفاعةَ لأنَّها أعمُّ وأكفأُ، ترونَها للمتقينَ ؟ لا، ولكنَّها للمذنبينَ الخطَّائينَ المُتلوثينَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : السيوطي | المصدر : البدور السافرة الصفحة أو الرقم : 262
التخريج : لم نقف عليه من حديث عبدالله بن عمرو. وأخرجه أحمد (5452)، والطبراني (13/191) (13900)، والبيهقي في ((الاعتقاد)) (ص202) باختلاف يسير من حديث عبدالله بن عمر رضي الله عنهما
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شفقته على أمته قيامة - الشفاعة مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أحمد - الرسالة (9/ 327)
5452 - حدثنا معمر بن سليمان الرقي أبو عبد الله، حدثنا زياد بن خيثمة، عن علي بن النعمان بن قراد، عن رجل، عن عبد الله بن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " خيرت بين الشفاعة، أو يدخل نصف أمتي الجنة، فاخترت الشفاعة، لأنها أعم وأكفى، أترونها للمنقين ، لا ولكنها للمتلوثين الخطاءون " قال زياد: " أما إنها لحن ولكن هكذا حدثنا الذي حدثنا "

المعجم الكبير (13/ 191)
13900- حدثنا علي بن عبد العزيز ومحمد بن النضر الأزدي قالا ثنا محمد بن سعيد الأصبهاني ابنا عبد السلام بن حرب عن زياد بن خيثمة عن نعمان بن قراد عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " خيرت بين الشفاعة وبين أن يدخل شطر أمتي الجنة فاخترت الشفاعة لأنها أعم أما أنها ليست للمؤمنين المتقين ولكنها للمذنبين الخطائين المتلوثين " .

الاعتقاد للبيهقي (ص202)
: أخبرنا أبو علي الروذباري، وأبو عبد الله بن برهان، وأبو الحسين بن الفضل القطان، وأبو محمد السكري قالوا: ثنا إسماعيل بن محمد الصفار، ثنا الحسن بن عرفة، ثنا عبد السلام بن حرب الملائي، عن زياد بن خيثمة، عن نعمان بن قراد، عن عبد الله بن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌خيرت ‌بين ‌الشفاعة وبين أن يدخل شطر أمتي الجنة فاخترت الشفاعة؛ لأنها أعم وأكفى، أترونها للمؤمنين المتقين لا ولكنها للمذنبين المتلوثين الخطائين