الموسوعة الحديثية


- أمَسْينا وأمسى الملكُ لله، والحمدُ لله، لا إله إلا اللهُ وحده، لا شريك له لا إله اللهُ وحده، لا شريك له، له الملكُ، وله الحمدُ، وهو على كل شيءٍ قديرٌ ربِّ أسألك خيرَ ما في هذه الليلةِ وخيرَ ما بعدها، وأعوذُ بك من شرِّ ما في هذه الليلة وشرِّ ما بعدَها، ربِّ أعوذُ بك من الكسلِ، ومن سوءِ الكبرِ، أو الكفرِ ربِّ أعوذ بك من عذابٍ في النارِ، وعذابٍ في القبرِ. وإذا أصبح قال ذلك أيضًا : أصبَحْنا وأصبح الملكُ لله
خلاصة حكم المحدث : رواه شعبة عن سلمة عن إبراهيم قال من سوء الكبر ولم يذكر سوء الكفر
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 5071
التخريج : أخرجه مسلم (2723) بلفظ مقارب
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - أذكار المساء أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - دعوات النبي صلى الله عليه وسلم استعاذة - التعوذ أدعية وأذكار - أذكار الصباح
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (4/ 2089 )
((75- (‌2723) حدثنا عثمان بن أبي شيبة. حدثنا جرير عن الحسن بن عبيد الله، عن إبراهيم بن سويد، عن عبد الرحمن بن يزيد، عن عبد الله قال:كان نبي الله صلى الله عليه وسلم إذا أمسى قال ((أمسينا وأمسى الملك لله. والحمد لله. لا إله إلا الله وحده لا شريك له)). قال: أراه قال فيهن ((له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. رب! أسألك خير ما في هذه الليلة وخير ما بعدها. وأعوذ بك من شر ما في هذه الليلة وشر ما بعدها. رب! أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر. رب! أعوذ بك من عذاب في النار وعذاب في القبر)). وإذا أصبح قال ذلك أيضا ((أصبحنا وأصبح الملك لله))