الموسوعة الحديثية


- عادَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ رجلًا من أصحابِهِ بِهِ وجعٌ وأنا معهُ فقبضَ على يدِهِ فوضعَ يدَهُ على جبهتِهِ وكانَ يرى ذلكَ من تمامِ عيادةِ المريضِ وقالَ إنَّ اللَّهَ قالَ ناري أسلِّطُها على عبدي المؤمنِ ليكونَ حظَّهُ منَ النَّارِ في الآخرةِ
خلاصة حكم المحدث : فيه عبد الرحمن بن يزيد بن تميم وهو ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 2/301
التخريج : أخرجه الترمذي (2088)، وابن ماجه (3470)، وأحمد (9676) باختلاف يسير، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (10) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: طب - الحمى مريض - فضل المرض والنوائب مريض - كفارة المرض جنائز وموت - الصبر على الأمراض والآلام والمصائب مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 412)
((‌2088- حدثنا هناد، ومحمود بن غيلان، قالا: حدثنا أبو أسامة، عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر، عن إسماعيل بن عبيد الله، عن أبي صالح الأشعري، عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم عاد رجلا من وعك كان به فقال: (( أبشر، فإن الله يقول: هي ناري أسلطها على عبدي المذنب لتكون حظه من النار))

[سنن ابن ماجه] (2/ 1149 )
((‌3470- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا أبو أسامة، عن عبد الرحمن بن يزيد، عن إسماعيل بن عبيد الله، عن أبي صالح الأشعري، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه عاد مريضا، ومعه أبو هريرة من وعك كان به، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( أبشر فإن الله يقول: هي ناري أسلطها على عبدي المؤمن في الدنيا، لتكون حظه من النار، في الآخرة))

[مسند أحمد] (15/ 422 ط الرسالة)
((‌9676- حدثنا أبو أسامة، قال: أخبرني عبد الرحمن بن يزيد بن جابر، عن إسماعيل بن عبيد الله، عن أبي صالح الأشعري، عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنه عاد مريضا ومعه أبو هريرة من وعك كان به، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( أبشر، إن الله عز وجل يقول: ناري أسلطها على عبدي المؤمن في الدنيا، لتكون حظه من النار في الآخرة)).

[المعجم الأوسط - للطبراني] (1/ 8)
‌10- حدثنا أحمد بن عبد الوهاب بن نجدة الحوطي قال: نا أبو المغيرة قال: نا عبد الرحمن بن يزيد بن تميم، عن إسماعيل بن عبيد الله، عن أبي صالح، عن أبي هريرة قال: عاد رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا من أصحابه، به وجع، وأنا معه، فقبض على يده، فوضع يده على جبهته، وكان يرى ذلك من تمام عيادة المريض، وقال: ((إن الله قال: ناري أسلطها على عبدي المؤمن لتكون حظه من النار في الآخرة)). لم يروه عن أبي صالح وهو الأشعري إلا إسماعيل بن عبيد الله. تفرد به عبد الرحمن