الموسوعة الحديثية


- كنَّا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ في مَسيرٍ، فنِمنا عَن الصَّلاةِ صَلاةَ الغَداةِ ، حتَّى طلَعتِ الشَّمسُ، فأمرَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ مُؤذِّنًا فأذَّنَ كَما كان يُؤذِّنُ كلَّ يومٍ، وصلَّى ركعتيْ الفجرِ كما كان يُصلِّي كلَّ يومٍ، فصلَّى الغداةَ كما كان يُصلِّي كلَّ يومٍ
خلاصة حكم المحدث : روي بألفاظ مختلفة
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار الصفحة أو الرقم : 11/450
التخريج : أخرجه النسائي (625) مختصرا بنحوه، والطبراني (12830) (12/ 183)، والطيالسي (2734) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - قضاء النافلة صلاة - من نام عن صلاة أو نسيها أذان - الأذان والإقامة للصلاة الفائتة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (1/ 298)
625- أخبرنا أبو عاصم قال: حدثنا حبان بن هلال، حدثنا حبيب، عن عمرو بن هرم، عن جابر بن زيد، عن ابن عباس قال: ((أدلج رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم عرس فلم يستيقظ حتى طلعت الشمس أو بعضها، فلم يصل حتى ارتفعت الشمس فصلى وهي صلاة الوسطى))

 [المعجم الكبير – للطبراني] ـ إحياء التراث (12/ 183)
12830- حدثنا عبدان بن أحمد، حدثنا أبو كامل الجحدري، حدثنا عمرو بن يحيى بن أبي حبيب، حدثنا حبيب بن أبي حبيب، عن عمرو بن هرم، قال: سئل جابر بن زيد عن الصلاة، ومواقيتها , فقال: قال ابن عباس: إن صلاة الفجر ما بين طلوع الفجر إلى طلوع شعاع الشمس، ويذهب وقتها، وقد أدلج رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم عرس , فلم يستيقظ حتى طلعت الشمس، أو بعضها , فلم يصل حتى ارتفعت فصلى، وهي صلاة الوسطى.

مسند أبي داود الطيالسي (4/ 340)
2734- حدثنا أبو داود قال: حدثنا حبيب بن يزيد الأنماطي، قال: حدثنا عمرو بن هرم، قال: سئل جابر بن زيد عن الصلاة ومواقيتها، فقال: كان ابن عباس يقول: وقت صلاة الصبح من طلوع الفجر إلى أن يطلع شعاع الشمس، فمن غفل عنها فلا يصلين حتى تطلع وتذهب قرونها، فقد ((أدلج رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم عرس، فلم يستيقظ حتى طلعت الشمس أو بعضها، فلم يصل حتى ارتفعت))