الموسوعة الحديثية


- اعمَلُوا فكلٌّ ميسرٌ لما يُهدىَ لهَ منَ القولِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عمران بن الحصين | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم : 1198
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (18/ 130) (270)، مطولا بلفظ:"‌اعملوا ‌فكل ‌ميسر ‌لما خلق له من القول"، وأصله في البخاري (6596)، ومسلم (2649)
التصنيف الموضوعي: قدر - الأمر بالعمل وترك العجز قدر - كل شيء بقدر رقائق وزهد - المبادرة إلى الخيرات قدر - العلاقة بين القدر وبين إسناد أفعال العباد إليهم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الكبير للطبراني] (18/ 130)
: 270 - حدثنا عبيد بن غنام، ثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ح وحدثنا معاذ بن المثنى، ثنا مسدد قالا: ثنا إسماعيل بن إبراهيم ابن علية، ثنا يزيد الرشك، عن مطرف، عن ‌عمران بن حصين قال: قال رجل: يا رسول الله، أعلم أهل الجنة من أهل النار؟ قال: نعم قال: ففيم العمل؟ قال: ‌اعملوا ‌فكل ‌ميسر ‌لما خلق له من القول

[صحيح البخاري] (8/ 122)
: 6596 - حدثنا آدم، حدثنا شعبة، حدثنا يزيد الرشك قال: سمعت مطرف بن عبد الله بن الشخير يحدث عن ‌عمران بن حصين قال: قال رجل: يا رسول الله أيعرف أهل الجنة من أهل النار؟ قال: نعم قال: فلم يعمل العاملون؟ قال: ‌كل ‌يعمل ‌لما ‌خلق ‌له، ‌أو: ‌لما ‌يسر ‌له.

صحيح مسلم (4/ 2041 ت عبد الباقي)
: 9 - (2649) حدثنا يحيى بن يحيى. أخبرنا حماد بن زيد عن يزيد الضبعي. حدثنا مطرف عن ‌عمران بن حصين. قال: قيل: يا رسول الله! أعلم أهل الجنة من أهل النار؟ قال فقال: "نعم" قال قيل: ففيم يعمل ‌العاملون؟ ‌قال "‌كل ‌ميسر ‌لما ‌خلق ‌له".