الموسوعة الحديثية


- من جعل الهمَّ همًّا واحدًا كفاه اللهُ همَّ دنياه، ومن تشعَّبَتْه الهمومُ لم يُبالِ اللهُ في أيِّ أوديةِ الدنيا هلَك
خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب الصفحة أو الرقم : 3170
التخريج : أخرجه البيهقي في ((الآداب)) (804) واللفظ له، وأخرجه الحاكم (3658) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من قصر الأمل والاستعداد للموت رقائق وزهد - الزهد في الدنيا جنائز وموت - الأمل والأجل رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا رقائق وزهد - من كانت نيته وهمته للدنيا والآخرة

أصول الحديث:


الآداب للبيهقي (ص325)
: 804 - أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ، حدثنا أبو بكر بن إسحاق، أنبأنا محمد بن غالب، حدثنا سعيد بن سليمان الواسطي، حدثنا أبو عقيل يحيى بن المتوكل، عن عمر بن محمد بن زيد، عن نافع، عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من جعل الهم هما واحدا كفاه الله هم دنياه، ومن تشعبته الهموم لم يبال الله في أي أودية الدنيا هلك

[المستدرك على الصحيحين] (2/ 481)
: ‌3658 - حدثنا أبو بكر بن إسحاق الفقيه، أنبأ محمد بن إسحاق الفقيه، أنبأ محمد بن غالب، ثنا سعيد بن سليمان الواسطي، ثنا أبو عقيل يحيى بن المتوكل، عن عمر بن محمد بن زيد، عن نافع، عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من جعل الهموم هما واحدا كفاه الله هم دنياه، ومن تشعبت به الهموم لم يبال الله في أي أودية الدنيا هلك هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه "