الموسوعة الحديثية


- أنَّ زَينبَ بنتَ أبي سلَمَةَ توفِّيَتْ، وطارقٌ أميرُ المدينةِ، فأُتِي بجنازتِها بعدَ صلاةِ الصبحِ، فوُضِعَتْ بالبَقيعِ، قال : وكان طارقٌ يُغَلِّسُ بالصبحِ ، قال ابنُ أبي حَرملةَ : فسمِعتُ عبدَ اللهِ بنَ عُمرَ يقولُ لأهلِها : إما أن تُصلُّوا على جنازتِكمُ الآنَ، وإما أن تَترُكوها حتى تَرتفِعَ الشمسُ.
خلاصة حكم المحدث : موقوف
الراوي : محمد بن أبي حرملة | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 2/468
التخريج : أخرجه مالك (779)، وابن سعد في ((الطبقات)) (10/ 428)، والبيهقي (6996) جميعهم بلفظه.
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


إتحاف الخيرة المهرة للبوصيري (معتمد)
(2/ 469) 1903/3- والبيهقي في الكبرى ولفظه : عن محمد بن أبي حرملة أن زينب بنت أبي سلمة توفيت ، وطارق أمير المدينة ، فأتي بجنازتها بعد صلاة الصبح ، فوضعت بالبقيع ، قال : وكان طارق يغلس بالصبح ، قال ابن أبي حرملة : فسمعت عبد الله بن عمر يقول لأهلها : إما أن تصلوا على جنازتكم الآن ، وإما أن تتركوها حتى ترتفع الشمس. وأصله في صحيح مسلم وأصحاب السنن الأربعة من حديث عقبة بن عامر . ورواه الحاكم والبيهقي موقوفا من حديث أبي برزة وأنس بن مالك.

موطأ مالك ت الأعظمي (2/ 321)
779 - مالك، عن محمد بن أبي حرملة، مولى عبد الرحمن بن أبي سفيان بن حويطب؛ أن زينب بنت أبي سلمة توفيت، وطارق أمير المدينة. فأتي بجنازتها بعد صلاة الصبح. فوضعت بالبقيع. قال: وكان طارق يغلس بالصبح. قال ابن أبي حرملة: فسمعت عبد الله بن عمر يقول لأهلها: إما أن تصلوا على جنازتكم الآن، وإما أن تتركوها حتى ترتفع الشمس.

الطبقات الكبير لابن سعد (معتمد)
(10/ 428) 13089- أخبرنا معن بن عيسى، حدثنا مالك بن أنس، عن محمد بن أبي حرملة، مولى عبد الرحمن بن أبي سفيان بن حويطب؛ أن زينب بنت أبي سلمة توفيت وطارق أمير الناس فأتي بجنازتها بعد صلاة الصبح فوضعت بالبقيع، قال: فكان طارق يغلس بالصبح، قال ابن أبي حرملة فسمعت عبد الله بن عمر يقول: لأهلها إما أن تصلوا على جنازتكم الآن وإما أن تتركوها حتى ترتفع الشمس.

السنن الكبير للبيهقي (معتمد)
(7/ 368) 6996- أخبرنا أبو أحمد المهرجاني، أخبرنا أبو بكر بن جعفر المزكي، حدثنا محمد بن إبراهيم، حدثنا ابن بكير، حدثنا مالك، عن محمد بن أبي حرملة: أن زينب بنت أبي سلمة، توفيت وطارق أمير المدينة، فأتي بجنازتها بعد صلاة الصبح، فوضعت بالبقيع، قال وكان طارق يغلس بالصبح، قال ابن أبي حرملة، فسمعت عبد الله بن عمر يقول لأهلها إما أن تصلوا على جنازتكم الآن، وإما أن تتركوها حتى ترتفع الشمس.