الموسوعة الحديثية


- كانت لنا جوارِي وكنّا نعزِلُ، فقالتِ اليهودُ إن تلكَ الموءودةَ الصغرَى، فسئلَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم عن ذلكَ فقال : كذبتِ اليهودُ، لو أرادَ اللهُ خلقهُ لم تستطع} ردهُ
خلاصة حكم المحدث : [روي من طرق] يقوي بعضها بعضاً
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : فتح الباري لابن حجر الصفحة أو الرقم : 9/219
التخريج : أخرجه الترمذي (1136) واللفظ له، وأخرجه البخاري (5207) مختصراً، ومسلم (1439) بنحوه
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه آداب الكلام - آفات اللسان نكاح - العزل إيمان - إرادة الله علم - سؤال العالم عما لا يعلم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (3/ 434)
1136- حدثنا محمد بن عبد الملك بن أبي الشوارب قال: حدثنا يزيد بن زريع قال: حدثنا معمر، عن يحيى بن أبي كثير، عن محمد بن عبد الرحمن بن ثوبان، عن جابر قال: قلنا: يا رسول الله، إنا كنا نعزل، فزعمت اليهود أنها الموءودة الصغرى، فقال: ((كذبت اليهود، إن الله إذا أراد أن يخلقه فلم يمنعه)) وفي الباب عن عمر، والبراء، وأبي هريرة، وأبي سعيد.

[صحيح البخاري] (7/ 33)
‌5207- حدثنا مسدد: حدثنا يحيى بن سعيد، عن ابن جريج، عن عطاء، عن جابر قال: ((كنا نعزل على عهد النبي صلى الله عليه وسلم)).

[صحيح مسلم] (2/ 1064 )
((134- (‌1439) حدثنا أحمد بن عبد الله بن يونس. حدثنا زهير. أخبرنا أبو الزبير عن جابر؛ أن رجلا أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إن لي جارية هي خادمنا وسانيتنا. وأنا أطوف عليها وأنا أكره أن تحمل. فقال ((اعزل عنها إن شئت. فإنه سيأتيها ما قدر لها)) فلبث الرجل. ثم أتاه فقال: إن الجارية قد حبلت. فقال:((قد أخبرتك أنه سيأتيها ما قدر لها)). 135- (1439) حدثنا سعيد بن عمرو الأشعثي. حدثنا سفيان بن عيينة عن سعيد بن حسان، عن عروة بن عياض، عن جابر بن عبد الله، قال: سأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إن عندي جارية لي. وأنا أعزل عنها. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((إن ذلك لن يمنع شيئا أراده الله)) قال: فجاء الرجل فقال: يا رسول الله! إن الجارية التي كنت ذكرتها لك حملت. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أنا عبد الله ورسوله)). (1439)- وحدثنا حجاج بن الشاعر. حدثنا أبو أحمد الزبيري. حدثنا سعيد بن حسان، قاص أهل مكة. أخبرني عروة بن عياض بن عدي بن الخيار النوفلي عن جابر بن عبد الله. قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم. بمعنى حديث سفيان.