الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان إذا أوى إلى فِراشِهِ قال: اللَّهمَّ رَبَّ السَّمَواتِ السَّبعِ ورَبَّ الأرَضينَ، ورَبَّنا، ورَبَّ كُلِّ شيءٍ، فالِقَ الحَبِّ والنَّوى، مُنزِلَ التَّوراةِ، والإنجيلِ، والقُرآنِ، أعوذُ بكَ مِن شَرِّ كُلِّ ذي شَرٍّ أنتَ آخِذٌ بناصيَتِهِ، أنتَ الأوَّلُ فليس قَبلَكَ شيءٌ، وأنتَ الآخِرُ فليس بَعدَكَ شيءٌ ، وأنتَ الظَّاهِرُ فليس فَوقَكَ شيءٌ، وأنتَ الباطِنُ فليس دونَكَ شيءٌ، اقضِ عنِّي الدَّيْنَ وأغنِني مِنَ الفَقرِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 10924
التخريج : أخرجه مسلم (2713)، وأبو داود (5051)، والترمذي (3400)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (7668)، وابن ماجه (3873)، وأحمد (10924) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند النوم آداب النوم - ما يقول عند النوم إيمان - الكتب السماوية إيمان - توحيد الأسماء والصفات إيمان - عظمة الله وصفاته
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (4/ 2084 )
: 61 - (2713) حدثني زهير بن حرب. حدثنا جرير عن سهيل. قال: كان أبو صالح يأمرنا، إذا أراد أحدنا أن ينام، أن يضطجع على شقه الأيمن. ثم يقول "اللهم! رب السماوات ورب الأرض ورب العرش العظيم. ربنا ورب كل شئ. فالق الحب والنوى. ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان. أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته. اللهم! أنت الأول فليس قبلك شئ. وأنت الآخر فليس بعدك شئ. وأنت الظاهر فليس فوقك شئ. وأنت الباطن فليس دونك شئ. اقض عنا الدين وأغننا من الفقر". وكان يروى ذلك عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم. 62 - (2713) وحدثني عبد الحميد بن بيان الواسطي. حدثنا خالد (يعني الطحان) عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا، إذا أخذنا مضجعنا، أن نقول. بمثل حديث جرير. وقال "من شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها".

سنن أبي داود (7/ 392 ت الأرنؤوط)
: 5051 - حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا وهيب (ح) وحدثنا وهب بن بقية، عن خالد -نحوه- عن سهيل، عن أبيه عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول إذا أوى إلى فراشه: "اللهم رب السماوات ورب الأرض، ورب كل شيء، فالق الحب والنوى، منزل التوراة والإنجيل والقرآن، أعوذ بك من شر كل ذي شر أنت آخذ بناصيته، أنت الأول فليس قبلك شي، وأنت الاخر فليس بعدك شي ،وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء" زاد وهب في حديثه: "اقض عني الدين، وأغنني من الفقر".

سنن الترمذي (5/ 472)
: 3400 - حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن قال: أخبرنا عمرو بن عون قال: أخبرنا خالد بن عبد الله، عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا إذا أخذ أحدنا مضجعه أن يقول: اللهم رب السموات، ورب الأرضين، وربنا ورب كل شيء، فالق الحب والنوى، ومنزل التوراة والإنجيل والقرآن، أعوذ بك من شر كل ذي شر أنت آخذ بناصيته، أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، والظاهر فليس فوقك شيء، والباطن فليس دونك شيء، اقض عني الدين وأغنني من الفقر: هذا حديث حسن صحيح

(السنن الكبرى للنسائي - العلمية)
(4/ 395) 7668 -أخبرنا محمد بن عبد الله بن المبارك، قال: حدثنا أبو هشام، قال: حدثنا وهيب، قال: حدثنا سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه يقول: اللهم رب السموات، ورب الأرض، ورب كل ‌شيء ‌فالق ‌الحب ‌والنوى، منزل التوراة، والإنجيل، والقرآن، نعوذ بك من شر كل ذي شر، أنت آخذ بناصيته، أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، أقض عني الدين وأغنني من الفقر

[مسند أحمد] (16/ 539 ط الرسالة)
: 10924 - حدثنا حسن بن موسى، حدثنا حماد بن سلمة، عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أوى إلى فراشه قال: " اللهم رب السماوات السبع، ورب الأرضين، وربنا ورب كل شيء، فالق الحب والنوى، منزل التوراة والإنجيل والقرآن، أعوذ بك من شر كل ذي شر أنت آخذ بناصيته، أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقض عني الدين، وأغنني من الفقر ".