الموسوعة الحديثية


- كنَّا معَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في حجٍّ وعمرةٍ فاستقبَلَنَا وقال عفانٌ: فاستقبلَنَا رِجلٌ من جَرَادٍ فجعلْنَا نضربُهُنَّ بِعِصِيِّنَا وسِيَاطِنَا ونقتُلُهُنَّ وأُسقِطَ في أيدِينا فقلنَا ما نصنَعُ ونحنُ مُحرِمُونَ فسألْنَا رسول اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال لا بأسَ بصيدِ البحرِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 15/200
التخريج : أخرجه أبو داود (1854)، وأحمد (8060) باختلاف يسير، والترمذي (850)، وابن ماجه (3222) بنحوه مختصراً
التصنيف الموضوعي: أطعمة - أكل الجراد حج - حجة النبي صلى الله عليه وسلم صيد - صيد البحر حج - أكل المحرم للجراد حج - مباحات الإحرام
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (2/ 171)
1854- حدثنا مسدد، حدثنا عبد الوارث، عن حبيب المعلم، عن أبي المهزم، عن أبي هريرة، قال: أصبنا صرما من جراد فكان رجل منا يضرب بسوطه وهو محرم، فقيل له: هذا لا يصلح فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال: ((إنما هو من صيد البحر)). سمعت أبا داود يقول: أبو المهزم ضعيف والحديثان جميعا وهم.

[مسند أحمد] (13/ 422)
8060- حدثنا أبو كامل، وعفان، قالا: حدثنا حماد، عن أبي المهزم، وقال عفان: أخبرنا أبو المهزم، عن أبي هريرة: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في حج أو عمرة، فاستقبلتنا- وقال عفان: فاستقبلنا- رجل من جراد، فجعلنا نضربهن بسياطنا وعصينا ونقتلهن، فأسقط في أيدينا، فقلنا: ما نصنع ونحن محرمون؟ فسألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: ((لا بأس بصيد البحر)).

[سنن الترمذي] (3/ 198)
850- حدثنا أبو كريب قال: حدثنا وكيع، عن حماد بن سلمة، عن أبي المهزم، عن أبي هريرة قال: خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في حج أو عمرة، فاستقبلنا رجل من جراد، فجعلنا نضربه بسياطنا وعصينا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((كلوه فإنه من صيد البحر)): ((هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث أبي المهزم، عن أبي هريرة))، ((وأبو المهزم: اسمه يزيد بن سفيان وقد تكلم فيه شعبة, وقد رخص قوم من أهل العلم للمحرم أن يصيد الجراد ويأكله، ورأى بعضهم عليه صدقة إذا اصطاده وأكله)).

[سنن ابن ماجه] (2/ 1074)
3222- حدثنا علي بن محمد قال: حدثنا وكيع قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن أبي المهزم، عن أبي هريرة، قال: خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في حجة، أو عمرة، فاستقبلنا رجل من جراد، أو ضرب من جراد، فجعلنا نضربهن بأسواطنا، ونعالنا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((كلوه، فإنه من صيد البحر)).