الموسوعة الحديثية


- أغارَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على أهلِ خَيْبَرَ وهم غادُونَ وكانوا ينظُرونَ قالوا مُحمَّدٌ والخميسُ مُحمَّدٌ والخميسُ فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إنَّا إذا نزَلْنا بساحةِ قومٍ فساء صباحُ المُنذَرينَ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن مسعر إلا عبد الله بن محمد بن المغيرة
الراوي : عبدالله بن أبي أوفى | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 4/142
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الصغير)) (538)، وابن شاهين في ((ناسخ الحديث)) (472) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: جهاد - الدعاء على المشركين مغازي - غزوة خيبر أدعية وأذكار - أذكار الجهاد جهاد - الغارة من المسلمين على الكفار مغازي - الأوقات التي يستحب فيها الخروج إلى الغزو

أصول الحديث:


المعجم الأوسط للطبراني (4/ 142)
: 3820 - حدثنا علي بن سعيد الرازي قال: نا عبد الرحمن بن نجيح قال: نا عبد الله بن محمد بن المغيرة قال: نا مسعر بن كدام، عن الشيباني، عن عبد الله بن أبي ‌أوفى قال: أغار رسول الله صلى الله عليه وسلم على ‌أهل ‌خيبر، ‌وهم ‌غادون، وكانوا ينظرون، قالوا: محمد، والخميس، محمد، والخميس فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إنا إذا نزلنا بساحة قوم فساء صباح المنذرين لم يرو هذا الحديث عن مسعر، إلا عبد الله بن محمد بن المغيرة "

المعجم الصغير للطبراني (1/ 325)
: 538 - حدثنا علي بن سعيد الرازي، حدثنا عبد الرحمن بن خالد بن نجيح المصري، حدثنا عبد الله بن محمد بن المغيرة الكوفي، حدثنا مسعر بن كدام، عن الشيباني، عن عبد الله بن أبي ‌أوفى الأسلمي رضي الله عنه قال: أغار رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على أهل خيبر وهم غارون ، فقالوا: محمد ‌والخميس ، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: " الله أكبر ، خربت خيبر إنا إذا نزلنا بساحة قوم فساء صباح المنذرين لم يروه عن مسعر إلا عبد الله

ناسخ الحديث ومنسوخه لابن شاهين (ص373)
: 472 - حدثنا أبو عثمان بن سعيد بن نفيس المصري، قال: نا عبد الرحمن بن خالد بن نجيح العمري، قال: نا عبد الله بن محمد بن المغيرة المخزومي، قال: نا مسعر، عن الشيباني، عن ابن أبي ‌أوفى، قال: " لما أغار رسول الله صلى الله عليه وسلم على خيبر وهم غارون وكانوا قوما يتطيرون، فقالوا: محمد ‌والخميس، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنا إذا نزلنا بساحة قوم فساء صباح المنذرين وهذا حديث ينسخ الأول لقول نافع: إنما كان ذلك في أول الإسلام، والله أعلم