الموسوعة الحديثية


- ما دعا أَحَدٌ لأخيهِ بظهرِ الغَيْبِ، إلا قال المَلَكُ : ولكَ مثلُ ذلكَ
خلاصة حكم المحدث : له طريق [آخر]
الراوي : خيرة بنت أبي حدرد أم الدرداء الكبرى | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : إتحاف المهرة الصفحة أو الرقم : 18/256
التخريج : أخرجه أحمد (27558)، وابن أبي شيبة (29771) بإختلاف يسير وزاد في أوله (إنه يستجاب للمرء بظهر الغيب لأخيه)، ومسلم (2733) بنحوه وفيه قصة
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الدعاء وإثم تركه ملائكة - أعمال الملائكة أدعية وأذكار - الدعاء للمسلمين بظهر الغيب أدعية وأذكار - قبول الدعاء ورده إيمان - الملائكة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (45/ 539 ط الرسالة)
: 27558 - حدثنا ابن نمير، حدثنا فضيل - يعني ابن غزوان - قال: سمعت طلحة بن عبيد الله بن كريز، قال: سمعت أم الدرداء، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إنه يستجاب للمرء بظهر الغيب لأخيه، فما دعا لأخيه بدعوة ‌إلا ‌قال ‌الملك: ‌ولك ‌بمثل "

مصنف ابن أبي شيبة ط القبلة ت عوامة (15/ 86)
29771- حدثنا ابن نمير ، عن فضيل بن غزوان ، قال : سمعت طلحة بن عبيد الله بن كريز ، قال : سمعت أم الدرداء قالت : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : إنه يستجاب للمرء بظهر الغيب لأخيه ، فما دعا لأخيه بدعوة إلا قال الملك : ولك بمثل.

[صحيح مسلم] (4/ 2094)
88 - (2733) حدثنا إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا عيسى بن يونس، حدثنا عبد الملك بن أبي سليمان، عن أبي الزبير، عن صفوان وهو ابن عبد الله بن صفوان، وكانت تحته الدرداء، قال: قدمت الشام، فأتيت أبا الدرداء في منزله، فلم أجده ووجدت أم الدرداء، فقالت: أتريد الحج العام، فقلت: نعم، قالت: فادع الله لنا بخير، فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول: " دعوة المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة، عند رأسه ملك موكل كلما دعا لأخيه بخير، قال الملك الموكل به: آمين ولك بمثل "