الموسوعة الحديثية


- أنَّ النافِلةَ لِلنَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خاصَّةٌ؛ لِأنَّه أُمِرَ بقيامِ اللَّيلِ، وكُتِبَ عليه دونَ أُمَّتِه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : القسطلاني | المصدر : إرشاد الساري الصفحة أو الرقم : 2/307
التخريج : أخرجه الطبري في ((التفسير)) (17/ 525)، وابن أبي حاتم في ((التفسير)) (13702)، وابن مردويه كما في ((الدر المنثور)) للسيوطي (5/ 323).
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام النبي صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ما اختص به النبي على الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (17/ 525)
حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله (ومن الليل فتهجد به نافلة لك) يعني بالنافلة أنها للنبي صلى الله عليه وسلم خاصة، أمر بقيام الليل وكتب عليه. وقال آخرون: بل قيل ذلك له صلى الله عليه وسلم لأنه لم يكن فعله ذلك يكفر عنه شيئا من الذنوب، لأن الله تعالى كان قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، فكان له نافلة فضل، فأما غيره فهو له كفارة، وليس هو له نافلة.