الموسوعة الحديثية


- أن رسولَ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم كان يُجَهِّزُ بعثًا ، ولم يَكُنْ عندَه ظهرٌ، فجاءه ظهرٌ مِن الصدقةِ، فجَعَلَ يُقْسِمُه بينهم فحَبَسَوه حتى أَرْهَقَ العصرَ، وكان يُصَلِّي قبلَ العصرِ ركعتين، أو ما شاءَ اللهُ، فصلَّى العصرَ، ثم رَجَعَ فصلَّى ما كان يُصلِّي قبلَها، وكان إذا صلَّى صلاةً أو فعَلَ شيئًا يُحِبُّ أن يُداوَمَ عليه.
خلاصة حكم المحدث : في إسناده حنظلة السدوسي وهو ضعيف
الراوي : ميمونة بنت الحارث أم المؤمنين | المحدث : الشوكاني | المصدر : نيل الأوطار الصفحة أو الرقم : 3/34
التخريج : أخرجه أحمد (26839) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - القصد والمداومة على العمل صلاة - النافلة قبل صلاة العصر صلاة - قضاء النافلة سرايا - ترتيب السرايا والجيوش صلاة - صلاة العصر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (44/ 418 ط الرسالة)
: 26839 - حدثنا عبد الصمد، قال: حدثني أبي، قال: حدثنا حنظلة، قال: حدثنا عبد الله بن الحارث بن نوفل، قال: صلى بنا معاوية بن أبي سفيان صلاة العصر، فأرسل إلى ‌ميمونة، ثم أتبعه رجلا آخر، فقالت: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌كان ‌يجهز ‌بعثا، ولم يكن عنده ظهر، فجاءه ظهر من الصدقة، فجعل يقسمه بينهم، فحبسوه حتى أرهق العصر، وكان يصلي قبل العصر ركعتين، أو ما شاء الله، فصلى، ثم رجع، فصلى ما كان يصلي قبلها، وكان إذا صلى صلاة أو فعل شيئا، يحب أن يداوم عليه