الموسوعة الحديثية


- إنَّ أصحابَ الكبائرِ من مُوحِّدي الأممِ الذين ماتوا غيرَ تائبينَ، من دخَل منهم النارَ في البابِ الأولِ، لا تزرَقُّ أعينُهم، ولا تسوَدُّ وجوهُهُم، حرَّم اللهُ صورَهم على النارِ من أجلِ السجودِ
خلاصة حكم المحدث : مرفوع و[فيه] محمد بن حمير جزري، منكر الحديث
الراوي : الحسين بن علي بن أبي طالب | المحدث : الدارقطني | المصدر : تهذيب التهذيب الصفحة أو الرقم : 9/135
التخريج : أخرجه الدارقطني في ((المؤتلف والمختلف)) (2/ 667)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (7/ 88)، وابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (1567) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: توحيد - فضل التوحيد جهنم - ذكر من يخرج من النار من أهل التوحيد صلاة - فضل السجود
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المؤتلف والمختلف للدارقطني (2/ 667)
حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز , حدثنا العباس بن الوليد النرسي , حدثنا مسكين أبو فاطمة , حدثنا اليمان بن يزيد , عن محمد بن حمير , عن أبيه , عن محمد بن علي , عن أبيه , عن جده قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أصحاب الكبائر من موحدي الأمم كلها الذين ماتوا على كبائرهم غير نادمين ولا تائبين من دخل النار منهم في الباب الأول من جهنم لا تسود وجوههم ولا يكرمون مع الشاياطين ولا يغلون بالسلاسل ولا يجرعون بالحيميم ولا يلبسون القطران في النار حرم الله أجسادهم على الخلود من أجل التوحيد وصورهم على النار من أجل السجود. ثم ذكر حديثا طويلا. اليمان بن يزيد مجهول ومسكين أبو فاطمة ضعيف الحديث , ومحمد بن حمير هذا لا أعرفه إلا في هذا الحديث , وهو حديث منكر. ضعيفان. أبو حمير تبيع بن امرأة كعب , قاله يحيى بن معين. فيما أخبرنا الشافعي، عن ابن الأزهر , عن الغلابي عنه.

تاريخ بغداد ت بشار (7/ 88)
(2009) -أخبرنا محمد بن أحمد بن رزق، قال: حدثنا محمد بن عبد الله بن إبراهيم الشافعي، قال: حدثني إبراهيم بن محمد بن الحسن السامري، قال: حدثنا أبو بدر عباد بن الوليد الغبري، قال: حدثنا أبو فاطمة، قال: حدثنا اليمان بن يزيد، وكان من خيار الناس، عن محمد بن حمير، عن محمد بن علي، عن أبيه، عن جده حسين، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن أصحاب الكبائر من موحدي الأمم كلهم الذين ماتوا على كبائرهم غير نادمين ولا تائبين، من دخل النار منهم في الباب الأول من جهنم، لا تزرق أعينهم، ولا تسود وجوههم، ولا يقرنون، ولا يغلون بالسلاسل، ولا يجرعون الحميم، ولا يلبسون القطران، حرم الله أجسادهم على الخلود من أجل التوحيد وصورهم على النار من أجل السجود "، وذكر حديثا طويلا

العلل المتناهية (2/ 456)
1567- أخبرنا أبو منصور القزاز، قال: أخبرنا أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت، قال: أخبرنا محمد بن أحمد بن رزق، قال: حدثنا محمد بن عبد الله بن إبراهيم الشافعي، قال: حدثني إبراهيم بن محمد بن الحسن السامري، قال: حدثنا أبو بدر عباد بن الوليد الغبري، قال: حدثنا أبو فاطمة، قال: حدثنا اليمان بن يزيد، عن محمد بن حمير، عن محمد بن علي، عن أبيه، عن جده حسين، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أصحاب الكبائر من موحدي الأمم كلهم الذين ماتوا على كبائرهم غير نادمين ولا تائبين من دخل النار منهم في الباب الأول من جهنم، لا تزرق أعينهم، ولا تسود وجوههم، ولا يقرنون، ولا يغلون بالسلاسل، ولا يجرعون الحميم، ولا يلبسون القطران، حرم الله أجسادهم على الخلود من أجل التوحيد، وصورهم على النار من أجل السجود. قال المؤلف: وذكر حديثا طويلا.