الموسوعة الحديثية


- عن ابن عباسٍ قال كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يعرضُ نفسه على القبائلِ بمكةَ ويعدُهم الظهورَ فإذا قالوا فلمن المُلْكُ بعدك أمسك فلم يُخبرْهم بشيءٍ لأنه لم يؤمرْ في ذلك بشيءٍ حتى أُنزلتْ لَذِكْرٌ لَكَ ولِقَوْمِكَ شرفٌ لك ولقومِك فكان بعدُ إذا سُئل قال لقريشٍ فلا يجيبوه حتى قبِلتْهُ الأنصارُ على ذلك
خلاصة حكم المحدث : [فيه] سيف بن عمر أحاديثه عامتها منكرة لم يتابع عليها وهو إلى الضعف أقرب
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 4/508
التخريج : أخرجه الطبراني (13030) (12/ 256)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (1331) مختصرا، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/ 175) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الإمامة في قريش إمامة وخلافة - الاستخلاف تفسير آيات - سورة الزخرف فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صبره فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صبره في الدعوة إلى الله مناقب وفضائل - فضل قريش
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (12/ 256)
: 13030 - حدثنا بكر، ثنا عبد الله، حدثني معاوية بن صالح، عن علي بن أبي طلحة، عن ابن عباس في قوله: {وإنه لذكر لك ولقومك} قال: شرف لك، ولقومك

شعب الإيمان (2/ 521 ط الرشد)
: [1331] أخبرنا أبو طاهر الفقيه، أخبرنا أبو بكر محمد بن عمر بن حفص الزاهد، حدثناحمدون السمسار، حدثنا الأزرق بن علي، حدثنا حسان بن إبراهيم الكرماني، حدثنا سفيان الثوري، عن موسى بن أبي عائشة، عن سليمان بن قتة، عن ابن عباس في قوله تعالى: {وإنه لذكر لك ولقومك}. قال: شرف لك ولقومك.

الضعفاء الكبير للعقيلي (2/ 175)
حدثنا عبيد الله بن سعد قال: حدثنا عمي قال: حدثنا سيف بن عمر، عن وائل أبي بكر، عن الزهري، عن عبيد الله، وعن عطية بن الحارث، عن أبي أيوب، عن علي، وعن الضحاك، عن ابن عباس، قالا: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرض نفسه على القبائل بمكة، ويعدهم الظهور، فإذا قالوا: لمن الملك بعدك؟ أمسك، فلم يخبرهم بشيء، لأنه لم يؤمر في ذلك بشيء، حتى أنزلت {وإنه لذكر لك ولقومك} [الزخرف: 44] فكان بعد إذا سئل قال: لقريش ، فلا يجيبونه حتى قبلته الأنصار " ولا يتابع عليه ولا على كثير من حديثه، وفي عرض النبي صلى الله عليه وسلم نفسه على القبائل أحاديث فيها لين، وأحسنها حديث جابر، رواه داود بن عبد الرحمن، عن ابن خثيم، عن أبي الزبير، عن جابر