الموسوعة الحديثية


- عن عثمانَ بنِ عفَّانَ قالَ : مَرِضْتُ مرضًا فَكانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يعودُني فعوَّذَني يومًا فقالَ : بسمِ اللَّهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ أعيذُكَ باللَّهِ الأحدِ الصَّمدِ الَّذي لم يلِدْ ولم يولَدْ ولم يَكُن لَهُ كفوًا أحدٌ من شرِّ ما تجدُ فشفاني اللَّهُ فلمَّا استتَمَّ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قائمًا قال لي : عثمانُ تعَوَّذْ بِها فما تعَوَّذتُمْ بمثلِها
خلاصة حكم المحدث : [فيه] حفص بن سليمان عامة حديثه غير محفوظ
الراوي : عثمان بن عفان | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 3/271
التخريج : أخرجه أبو يعلى كما في ((المطالب العالية )) (2485) والطبراني في ((الدعاء)) (1122) والبيهقي في ((الدعوات الكبير)) (593) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: طب - الرقية فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إجابة دعاء النبي مريض - الدعاء للمريض فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - دعاء النبي لبعض الناس مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[[ الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (2/ 382)
أنا إبراهيم بن أسباط ثنا صالح بن مالك ثنا حفص بن سليمان ثنا علقمة بن مرثد عن أبي عبد الرحمن السلمي عن عثمان بن عفان قال مرضت مرضا فكان رسول الله صلى الله عليه و سلم يعودني فعوذني يوما فقال بسم الله الرحمن الرحيم أعيذك بالله الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد من شر ما تجد فشفاني الله فلما استتم رسول الله صلى الله عليه و سلم قائما قال لي عثمان تعوذ بها فما تعوذتم بمثلها]] قال الشيخ وهذه الأحاديث يرويها حفص بن سليمان ولحفص غير ما ذكرت من الحديث وعامة حديثه عن من روى عنهم غير محفوظة

الدعاء للطبراني (ص: 340)
1122 - حدثنا إبراهيم بن أسباط بن السكن، ثنا صالح بن مالك الخوارزمي، ثنا حفص بن سليمان، عن علقمة بن مرثد، عن أبي عبد الرحمن، عن عثمان، رضي الله عنه قال : مرضت مرضا فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوذني فعوذني يوما فقال: بسم الله أعيذك بالله الأحد الصمد الذي لم يلد ولو يولد ولم يكن له كفوا أحد، من شر ما تجد ، فشفاني الله عز وجل

الدعوات الكبير (2/ 230)
593 - حدثنا أبو محمد عبد الله بن يوسف، حدثنا أبو سعيد بن الأعرابي، حدثنا سعدان بن نصر المخرمي، حدثني أبي نصر بن منصور، حدثني حفص بن سليمان، حدثنا علقمة بن مرثد، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن عثمان بن عفان، قال: مرضت مرضا وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوذني , فعوذني يوما فقال: بسم الله الرحمن الرحيم، أعوذك بالأحد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفوا أحد، من شر ما تجد فبرأت فشفاني الله، فلما شفاني قال لي: يا عثمان، تعوذ بهن، فما تعوذتم بمثلهن