الموسوعة الحديثية


- ألا أُخبِرُكم بشيءٍ أمر به نوحٌ ابنَه إنَّ نوحًا قال لابنِه يا بُنيَّ آمُرُك بأمرَيْن وأنهاك عن أمرَيْن
خلاصة حكم المحدث : [فيه] موسى بن عبيدة الربذي قال ابن معين ليس بشيء
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : تذكرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 147
التخريج : أخرجه عبد بن حميد (1149)، وابن حبان في ((المجروحين)) (2/ 242)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (62/ 282) واللفظ لهم، وابن أبي شيبة (300038) مختصرًا.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - نوح أنبياء - عام أنبياء - أولي العزم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المنتخب من مسند عبد بن حميد ت مصطفى العدوي (2/ 206)
1149-أنا عبيد الله بن موسى، عن موسى بن عبيدة، عن زيد بن أسلم، عن جابر بن عبد الله قال: قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ألا أخبركم بشيء أمر به نوح ابنه: إن نوحا قال لابنه: يا بني، آمرك بأمرين وأنهاك عن أمرين آمرك يا بني أن تقول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، فإن السماء والأرض لو جعلتا في كفة وزنتهما، ولو جعلتا في حلقة قصمتها وآمرك أن تقول: سبحان الله وبحمده، فإنها صلاة الخلق وتسبيح الخلق وبها يرزق الخلق وأنهاك يا بني أن تشرك بالله، فإنه من أشرك بالله حرم الله عليه الجنة، وأنهاك يا بني عن الكبر، فإن أحدا لا يدخل الجنة وفي قلبه مثقال حبة خردل من كبر "، فقال معاذ: يا رسول الله، الكبر أن يكون لأحدنا الدابة يركبها أو النعلان يلبسهما أو الثياب يلبسها أو الطعام يجمع عليه أصحابه؟ قال: " لا، ولكن الكبر أن تسفه الحق وتغمص المؤمن، وسأنبئك بخلال من كن فيه فليس بمتك‍بر: اعتقال الشاة، وركوب الحمار، ومجالسة فقراء المؤمنين، وليأكل أحدكم مع عياله، ولبس الصوف "

المجروحين لابن حبان ط الصميعي (2/ 242)
وهو الذي روى عن زيد بن أسلم عن جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا أخبركم بشيء أمر به نوح ابنه: إن نوحا قال لابنه: يا بني آمرك بأمرين وأنهاك عن أمرين. آمرك بأن تقول لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن السماء والأرض لو وضعتا في كفة ولا إله إلا الله في كفة لوزنتها لا إله إلا الله ولو جعلتها في حلقة لقصمتها. وآمرك أن تقول: سبحان الله وبحمده وأنها صلاة الخلق وتسبيح الخلق وبها يرزق الخلق. وأنهاك يا بني أن تشرك بالله شيئا فإنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة، وأنهاك عن الكبر فإنه لا يدخل أحد الجنة وفي قلبه مثقال حبة من خردل من كبر. فقال معاذ بن جبل: يا رسول الله من الكبر أن يكون لأحدنا النعلان يلبسهما، أو الدابة يركبها، أو الثياب يلبسها، أو الطعام يجمع عليه أصحابه؟ قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا ولكن الكبر أن تسفه الحق وتغمص المؤمن. قال: ثم قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم. ألا أنبئك بخلال من كن فيه فليس بمتكبر. اعتقال الشاة، وركوب الحمار، ولبس الصوف، ومحالقة فقراء المؤمنين، وليأكل أحدكم مع عياله. حدثناه عبد الله بن قحطبة، قال: حدثنا محمد بن الأسود ببغداد، قال: حدثنا عمرو بن محمد العنقزي وعبيد الله بن موسى قالا. حدثنا موسى بن عبيدة، عن زيد بن أسلم.

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (62/ 282)
أخبرنا أبو عبد الله محمد بن الفضل أنا محمد بن عبد الله بن عمر أخبرنا أبو محمد ابن أبي شريح أنا محمد بن أحمد بن عبد الجبار أنا حميد بن زنجوية نا عبيد الله بن موسى ناموسى بن عبيدة وأخبرنا أبو القاسم الحسين بن علي بن الحسين الزهري وأبو الفتح المختار بن عبد الحميد بن المنتصر وأبو المحاسن أسعد بن علي بن الموفق قالوا أخبرنا أبو الحسن عبد الرحمن بن محمد بن المظفر أنا عبد الله بن أحمد بن حمويه أنا إبراهيم بن خزيم الشاشي أنا محمد بن عبد بن حميد أنا عبيد الله بن موسى عن موسى بن عبيدة عن زيد بن أسلم عن جابر بن عبد الله قال قال زاد عبد لنا وقالا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ألا أخبركم بشئ أمر به نوح ابنه إن نوحا قال لابنه يا بني آمرك بأمرين وأنهاك عن أمرين آمرك أن تقول لا إله إلا الله وحده لا شريك له فإن السموات والأرض لو جعلتا في كفة وزنتهما ولو جعلتا حلقة قصمتهما وآمرك زاد عبد يا بني وقالا أن تقول سبحان الله وبحمده فإنها صلاة الخلق وتسبيح الخلق وبها يرزق الخلق وأنهاك يا بني أن تشرك بالله فإنه منأشرك بالله حرم الله عليه الجنة وأنهاك يا بني عن الكبر فإن أحدا لا يدخل الجنة في قلبه مثقال حبة من خردل من كبر فقال معاذ يا رسول الله الكبر أن يكون لأحدنا دابة يركبها وقال عبد فيركبها أو النعلين يلبسهما والثياب وقال عبد أو الثياب يلبسها أو الطعام يجمع عليه أصحابه قال لا ولكن الكبر أن تسفه الحق وتغمص المؤمن وسأنبئك بخلال من كن فيه فليس بمتكبر اعتقال الشاة وركوب الحمار ومجالسة فقراء المسلمين وليأكل أحدكم مع عياله ولبس الصوف

مصنف ابن أبي شيبة ت عوامة ط القبلة (15/ 224)
30038- حدثنا أبو خالد الأحمر، عن موسى بن عبيدة، عن زيد بن أسلم، عن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألا أعلمكم ما علم نوح ابنه؟ قالوا: بلى! قال: آمرك بقول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، فإن السماوات لو كانت في كفة لرجحت بها, ولو كانت حلقة قصمتها، وآمرك بسبحان الله وبحمده، فإنه صلاة الخلق، وتسبيح الخلق، وبها يرزق الخلق.