الموسوعة الحديثية


- من لقِيَ اللهَ لا يشرك به شيئًا، وأدَّى زكاةَ مالِه طيِّبةً بها نفسُه محتسبًا، وسمع وأطاع؛ فله الجنّةُ – أو دخل الجنَّةَ -. وخمسٌ ليس لهنَّ كفارةٌ : الشركُ بالله، وقتلُ النَّفسِ بغير حقٍّ، وبُهتُ مؤمنٍ، والفرارُ من الزَّحفِ، ويمينٌ صابرةٌ يقتطع بها مالًا بغير حقٍّ
خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب الصفحة أو الرقم : 1836
التخريج : أخرجه أحمد (8737) باختلاف يسير، والطبراني في ((مسند الشاميين)) (1183) مختصراً
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - وجوب طاعة الإمام الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة ديات وقصاص - تحريم القتل جهاد - التولي والفرار من الزحف زكاة - فرض الزكاة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (14/ 350)
8737- حدثنا زكريا بن عدي، أخبرنا بقية، عن بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن المتوكل أو أبي المتوكل، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( من لقي الله لا يشرك به شيئا، وأدى زكاة ماله، طيبا بها نفسه محتسبا، وسمع وأطاع، فله الجنة- أو دخل الجنة- وخمس ليس لهن كفارة: الشرك بالله، وقتل النفس بغير حق، أو بهت مؤمن، أو الفرار يوم الزحف، أو يمين صابرة يقتطع بها مالا بغير حق))

[مسند الشاميين للطبراني] (2/ 200)
‌1183- حدثنا أحمد بن المعلى الدمشقي، ثنا هشام بن عمار، ثنا إسماعيل بن عياش، وبقية بن الوليد، عن بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن المتوكل، عن أبي هريرة، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من أتى الله بثلاثة أدخله الله الجنة، من أتى الله لا يشرك به شيئا، وأدى زكاة ماله طيبة بها نفسه محتسبا، وسمع وأطاع))