الموسوعة الحديثية


- عن أنس : لمَّا وُلِد إبراهيمُ من ماريةَ جاريتِه كان يقعُ في نفسِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم حتَّى أتاه جبريلُ عليه السَّلامُ فقال : السَّلامُ عليك يا أبا إبراهيمَ
خلاصة حكم المحدث : غريب
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة الصفحة أو الرقم : 1/93
التخريج : أخرجه البزار (6331)، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (3128) كلاهما بلفظ مقارب ، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (3687) بنحوه بقصة في أوله .
التصنيف الموضوعي: ملائكة - أعمال الملائكة مناقب وفضائل - إبراهيم بن النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - مارية القبطية
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار - البحر الزخار] (13/ 26)
: 6331- حدثنا محمد بن مسكين، حدثنا عثمان بن صالح، حدثنا ابن لهيعة، حدثنا يزيد بن أبي حبيب وعقيل، عن الزهري، عن أنس بن مالك ، قال: لما ولد إبراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم من مارية جاريته وقع في نفس النبي صلى الله عليه وسلم منه شيء حتى أتاه جبريل صلى الله عليه وسلم فقال: ‌السلام ‌عليك ‌أبا ‌إبراهيم. وهذه الأحاديث لا نعلم رواها، عن الزهري، عن أنس إلا عقيل.

الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (5/ 449)
: 3128 - حدثنا محمد بن مسكين، وأبو بكر بن عسكر قالا: نا عثمان بن صالح، نا ابن لهيعة، عن يزيد بن أبي حبيب، وعقيل، عن الزهري، عن ‌أنس رضي الله عنه قال: لما ولد إبراهيم ابن النبي صلى الله عليه وسلم من جاريته مارية وقع في نفسه منه حتى أتاه جبريل عليه السلام فقال: ‌السلام ‌عليك ‌يا ‌أبا ‌إبراهيم "

المعجم الأوسط للطبراني (4/ 89)
: 3687 - حدثنا طاهر بن عيسى بن قيرس المصري قال: نا يحيى بن بكير المخزومي قال: نا ابن لهيعة، عن يزيد بن أبي حبيب، عن ابن شهاب، عن ‌أنس بن مالك قال: كانت سرية النبي صلى الله عليه وسلم أم إبراهيم في مشربة لها، وكان قبطي يأوي إليها، ويأتيها بالماء والحطب، فقال الناس في ذلك: علج يدخل على علجة، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فأرسل علي بن أبي طالب، فأمره بقتله، فانطلق فوجده على نخلة، فلما رأى القبطي السيف مع علي وقع، فألقى الكساء الذي كان عليه واقتحم، فإذا هو مجبوب، فرجع علي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، أرأيت إذا أمرت أحدنا بأمر، ثم رأى غير ذلك أيراجعك؟ قال: نعم ، فأخبره بما رأى من القبطي قال: فولدت أم إبراهيم إبراهيم فكان النبي صلى الله عليه وسلم منه في شك حتى جاءه جبريل عليه السلام فقال: ‌السلام ‌عليك ‌يا ‌أبا ‌إبراهيم، فاطمأن إلى ذلك