الموسوعة الحديثية


- إذا أخَذْتَ مَضجَعَك فتوضَّأْ وضوءَك للصَّلاةِ ثمَّ اضطجِعْ على شِقِّكَ الأيمنِ ثمَّ قُلِ: اللَّهمَّ أسلَمْتُ وجهي إليك وفوَّضْتُ أمري إليك وألجَأْتُ ظهري إليك رغبةً ورهبةً إليك لا ملجأَ ولا منجا منك إلَّا إليكَ آمَنْتُ بكتابِك الَّذي أنزَلْتَ وبنبيِّكَ الَّذي أرسَلْتَ واجعَلْه آخِرَ ما تقولُ فإنْ مِتَّ مِتَّ على الفطرةِ ) فقُلْتُ أستذكِرُهنَّ: وبرسولِك الَّذي أرسَلْتَ فقال: ( وبنبيِّكَ الَّذي أرسَلْتَ )
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 5536
التخريج : أخرجه أبو داود (5046)، والترمذي (3574)، والنسائي في ((عمل اليوم والليلة)) (782) بلفظه، والبخاري (247) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند النوم آداب النوم - النوم على شقه الأيمن آداب النوم - ما يقول عند النوم رقائق وزهد - التوكل واليقين رقائق وزهد - الرجاء مع الخوف
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان (12/ 346)
: 5536 - أخبرنا ابن قتيبة، قال: أخبرنا ابن أبي السري، قال: حدثنا معتمر، قال: سمعت منصور بن المعتمر، يحدث عن سعد بن عبيدة، قال: حدثني ‌البراء بن عازب، قال: قال نبي الله صلى الله عليه وسلم: إذا أخذت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة، ثم اضطجع على شقك الأيمن، ثم قل: ‌اللهم ‌أسلمت ‌وجهي ‌إليك، ‌وفوضت ‌أمري ‌إليك، وألجأت ظهري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، وبنبيك الذي أرسلت، واجعله آخر ما تقول، فإن مت مت على الفطرة فقلت: أستذكرهن: وبرسولك الذي أرسلت، فقال: وبنبيك الذي أرسلت

سنن أبي داود (4/ 311)
: 5046 - حدثنا مسدد، حدثنا المعتمر، قال: سمعت منصورا، يحدث عن سعد بن عبيدة، قال: حدثني ‌البراء بن عازب، قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة، ثم اضطجع على شقك الأيمن، وقل ‌اللهم ‌أسلمت ‌وجهي ‌إليك، ‌وفوضت ‌أمري ‌إليك، وألجأت ظهري إليك، رهبة ورغبة إليك، لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، ونبيك الذي أرسلت قال فإن مت مت على الفطرة، واجعلهن آخر ما تقول قال ‌البراء: فقلت: أستذكرهن، فقلت: وبرسولك الذي أرسلت، قال: لا، ونبيك الذي أرسلت

سنن الترمذي (5/ 567)
: 3574 - حدثنا سفيان بن وكيع قال: حدثنا جرير، عن منصور، عن سعد بن عبيدة قال: حدثني ‌البراء، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إذا أخذت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة، ثم اضطجع على شقك الأيمن، ثم قل: ‌اللهم ‌أسلمت ‌وجهي ‌إليك، ‌وفوضت ‌أمري ‌إليك، وألجأت ظهري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، وبنبيك الذي أرسلت، فإن مت في ليلتك مت على الفطرة "، قال: فرددتهن لأستذكره، فقلت: آمنت برسولك الذي أرسلت، فقال: " قل: آمنت بنبيك الذي أرسلت ". وهذا حديث حسن صحيح وقد روي من غير وجه عن ‌البراء ولا نعلم في شيء من الروايات ذكر الوضوء إلا في هذا الحديث

عمل اليوم والليلة للنسائي (ص460)
: 782 - أخبرنا محمد بن عبد الأعلى قال حدثنا المعتمر قال سمعت منصورا يحدث عن سعد بن عبيدة قال حدثنا ‌البراء بن عازب قال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة ثم اضطجع على شقك الأيمن (فقل) ‌اللهم ‌أسلمت ‌وجهي ‌إليك ‌وفوضت ‌أمري ‌إليك رهبة ورغبة إليك لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك آمنت بكتابك الذي أنزلت ونبيك الذي أرسلت فإن مت مت على الفطرة واجعلهن آخر ما تقول

[صحيح البخاري] (1/ 58)
: 247 - حدثنا محمد بن مقاتل قال: أخبرنا عبد الله قال: أخبرنا سفيان، عن منصور، عن سعد بن عبيدة، عن ‌البراء بن عازب قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة، ثم اضطجع على شقك الأيمن، ثم قل: ‌اللهم ‌أسلمت ‌وجهي ‌إليك، ‌وفوضت ‌أمري ‌إليك، وألجأت ظهري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، اللهم آمنت بكتابك الذي أنزلت، وبنبيك الذي أرسلت. فإن مت من ليلتك، فأنت على الفطرة، واجعلهن آخر ما تتكلم به. قال: فرددتها على النبي صلى الله عليه وسلم، فلما بلغت: اللهم آمنت بكتابك الذي أنزلت، قلت: ورسولك، قال: لا، ونبيك الذي أرسلت