الموسوعة الحديثية


- إنَّ لكم على قُرَيشٍ حقًّا ولهم عليكم حقًّا ما عاهَدوا فوفَوْا واستُرْحِموا فرحِموا وما حكَموا فعدَلوا وما ائتُمِنوا فأدَّوْا فمَن لَمْ يفعَلْ ذلكَ منهم فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمعينَ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن قتادة إلا سعيد بن بشير
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 7/41
التخريج : أخرجه أحمد (12307)، والنسائي في ((الكبرى)) (5909)، وأبو يعلى (4032) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - اللعن إمامة وخلافة - الإمامة في قريش إمامة وخلافة - وجوب طاعة الإمام إمامة وخلافة - فضيلة الإمام العادل مناقب وفضائل - فضل قريش
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (7/ 41)
6789 - حدثنا محمد بن هارون، نا العباس بن الوليد الخلال، نا مروان بن محمد، نا سعيد بن بشير، عن قتادة، عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن لكم على قريش حقا، ولهم عليكم حقا ما عاهدوا فوفوا، واسترحموا فرحموا، وما حكموا فعدلوا، وما ائتمنوا فأدوا، فمن لم يفعل ذلك منهم فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لم يرو هذا الحديث عن قتادة إلا سعيد بن بشير "

[مسند أحمد] (19/ 318)
12307 - حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن علي أبي الأسد قال: حدثني بكير بن وهب الجزري قال: قال لي أنس بن مالك: أحدثك حديثا ما أحدثه كل أحد، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام على باب البيت ونحن فيه، فقال: الأئمة من قريش إن لهم عليكم حقا، ولكم عليهم حقا مثل ذلك، ما إن استرحموا فرحموا، وإن عاهدوا وفوا، وإن حكموا عدلوا، فمن لم يفعل ذلك منهم، فعليه لعنة الله، والملائكة، والناس أجمعين

السنن الكبرى للنسائي (5/ 405)
5909 - أخبرنا محمد بن المثنى عن محمد، قال: حدثنا شعبة، عن علي أبي الأسد، قال: حدثنا بكير بن وهب الجزري، قال: قال أنس بن مالك: أحدثك حديثا ما أحدثه كل أحد: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام على باب ونحن فيه، فقال: الأئمة من قريش، إن لهم عليكم حقا، ولكم عليهم مثل ذلك، ما إن استرحموا رحموا، وإن عاهدوا وفوا، وإن حكموا عدلوا، فمن لم يفعل ذلك منهم فعليه لعنة الله، والملائكة، والناس أجمعين

مسند أبي يعلى الموصلي (7/ 94)
4032 - حدثنا أبو خيثمة، حدثنا جرير، عن الأعمش، عن بكير الجزري، عن سهل أبي الأسد، عن أنس بن مالك قال: كنا في بيت فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم على باب البيت، فقال: " الأئمة من قريش، ولي عليكم حق، ولهم عليكم مثله ما فعلوا ثلاثا: إذا استرحموا رحموا، وإذا حكموا عدلوا، وإذا عاهدوا وفوا، فمن لم يفعل ذلك منهم فعليه لعنة الله، والملائكة، والناس أجمعين "