الموسوعة الحديثية


- أيُّ العمَلِ أحبُّ إلى اللَّهِ تَعالى ؟ الصَّلاةُ علَى وقتِها، وبرُّ الوالدينِ، والجِهادُ في سبيلِ اللَّهِ عزَّ وجلَّ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 609
التخريج : أخرجه النسائي (610) واللفظ له، وأخرجه البخاري (527)، ومسلم (85) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل الجهاد رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل صلاة - الصلاة على وقتها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (1/ 292)
610- أخبرنا عمرو بن علي قال: حدثنا يحيى قال: حدثنا شعبة قال: أخبرني الوليد بن العيزار قال: سمعت أبا عمرو الشيباني يقول: حدثنا صاحب هذه الدار وأشار إلى دار عبد الله قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي العمل أحب إلى الله تعالى؟ قال: ((الصلاة على وقتها، وبر الوالدين، والجهاد في سبيل الله عز وجل))

[صحيح البخاري] (1/ 140)
527- حدثنا أبو الوليد هشام بن عبد الملك قال: حدثنا شعبة قال الوليد بن العيزار، أخبرني قال: سمعت أبا عمرو الشيباني يقول، حدثنا صاحب هذه الدار وأشار إلى دار عبد الله، قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم أي العمل أحب إلى الله قال الصلاة على وقتها قال ثم أي قال ثم بر الوالدين قال ثم أي قال الجهاد في سبيل الله، قال: حدثني بهن ولو استزدته لزادني.

[صحيح مسلم] (1/ 89)
(85) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا علي بن مسهر، عن الشيباني، عن الوليد بن العيزار، عن سعد بن إياس أبي عمرو الشيباني، عن عبد الله بن مسعود، قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي العمل أفضل؟ قال: ((الصلاة لوقتها)) قال: قلت ثم أي؟ قال: ((بر الوالدين)) قال: قلت: ثم أي؟ قال: ((الجهاد في سبيل الله)) فما تركت أستزيده إلا إرعاء عليه